لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (التلخيص باستخدام خوارزمية التجزئة)

أسفرت حملات الشرطة التي استمرت أسبوعا كاملا،
وغربلت فيها المدينة كلها،
بأحيائها النظيفة والمتسخة،
والتي ما تزال مجرد مشاريع لم تكتمل بعد،
عن لا شيء،
لا يوجد إدريس ولا متاريس.
وفي طوابير العرض الجديدة التي تم تجميعها،
وضمت مجرمین محتملين أكثر عددًا وأشد إجراماً هذه المرة،
واستدعينا أنا وعز الدين والعجوز حامد رطل والمحامي المشغول الذي وثق بيع مطعم فضل الله،
والرجل الذي اشترى المطعم،
لم نعثر على شخص نشير إليه بأيدينا،
ونصرخ.
ها هو .
ها هو.
ولا شخص تتردد أعيننا أمام وجهه كثيرًا،
ونقول: يحتمل أن يكون هذا.
كان فضل الله قد رحل عن الدنيا،
متأثرا بتلف دماغه،
ومات في تلك الغرفة النظيفة،
وهو يردد اسم مطعمه (الجنتلمان) بوضوح شديد في لحظة الموت كما أخبرنا أحد مرافقي جاره المريض الآخر،
ودفناه في مقبرة المدينة الرئيسة،
وأقيم العزاء في زاوية صغيرة ملحقة بأحد المساجد،
كانت مخصصة لإقامة مثل هذا العزاء،
وجاء الرجل الذي اشترى المطعم ليشارك في الجنازة ويجلس متصدرا العزاء،
ويعرض أمام الناس كلهم،
أن يدفع مبلغا معقولاً لعائلته تعويضًا عن الخسارة،
لكن فضل الله كان بلا عائلة.
كان وحيد أبويه اللذين رحلا منذ سنوات طويلة،
وحتى لو مات وهو ما يزال مالكا للمطعم،
لم يكن ليرثه أحد.
تلك الأيام أيضًا،
عاد حجاج إدريس،
الحج،
وابتهلوا إلى الله في مكة،
أن يخسف به الأرض أينما وجد الحاج عوال،
والزوجة خديجة،
والفتاة الخجولة فرجيت التي لم أسمع صوتها أبدا،
وخلتها بكماء،
جاءوا إلى بيتنا مرة أخرى بعربة أجرة أقلتهم من ميناء مدينة سواكن الأثرية المهدمة.
والمخصص البواخر الحج وبعض شحنات التجارة البسيطة بين البلاد والسعودية،
ودخلوا البيت كما يدخلون بيتهم الحقيقي.
وكانوا يحملون هدايا الحج التقليدية،
مسابح من الخرز الملون وسجادات صلاة خشنة وناعمة وقوارير من البلاستيك فيها ماء زمزم،
وصناديق صغيرة من الكرتون فيها تمر لين وذو طعم مميز،
وزعوها على العائلة،
وجلسوا باسترخاء في غرفة الصالون يتحدثون عن تجربتهم المبهرة في أداء الفريضة وعدد الحجاج الذين صادقوهم في خيام منى،
وفي أثناء رمي الجمرات،
وكيف أن الحاجة خديجة سقطت في أثناء الطواف،
وكادت تموت من دهس الأقدام،
لولا أن جاهد الحاج عوال،
والتقطها في اللحظة المناسبة،
وغادروا في اليوم التالي فرحين وراضين إلى موطنهم الأصلي في منطقة قرورة الحدودية،
واعدين بزيارتنا والنزول في بيتنا،
كلما حانت الفرصة،
وزاروا المدينة مرة أخرى،
وكالعادة تم تزويدهم بالمال اللازم حتى يصلوا سالمين.
صديقي العقيد عمر،
ذو القامة الباسقة،
والجسد العسكري القوي،
نقل إلى الجنوب مرة أخرى ليسد فراغ قائد من زملائه مات في مواجهة ضد التمرد التقيته في النادي المسائي الذي كان يجلس فيه دائما،
وتعرفت فيه عليه لأول مرة،
وكان سعيداً بنقله وأنه سيعود للحرب مرة أخرى بعد أن صيرته حياة الركود في الساحل مدنيا عاديا مثل أولئك الملايين الذين تغص بهم المدينة.
ودعته،
وأحس بالخوف من سعادته،
وألا يعود مرة أخرى،
وأخبرته حين سألني عن آخر التطورات في قضية إدريس أن لا شيء حتى الآن،
وما زالوا يبحثون عنه،
ولكن بلا حماس.
كان ذلك آخر لقاء بيني وبين العقيد عمر،
الذي لم أره مرة أخرى ولا سمعت عنه بعد ذلك،
ولا أدري لماذا كنت أتوقع أن يرد اسمه في واحدة من تلك المحاولات الانقلابية التي تحدث بين حين وآخر،
ويضيع بسببها ضباط أفذاذ يشبهونه في كل شيء.
تلك الأيام أيضًا،
بدأت الإدارة الطبية بالمستشفى،
تعد قوائم الأطباء الذين سينتقلون إلى مناطق الشدة،
أي المناطق الريفية القريبة والبعيدة عن المدينة،
بعد أن نالوا تدريبا يمكنهم من العمل منفردين في تلك المناطق،
إنها فترة وعرة جدا،
وتتطلب كثيرا من الصبر وقوة الاحتمال،
وأن تعتمد على رأيك الشخصي في أمور وقرارات تخص حياة البشر،
ولا يوجد رابط بينك وبين الحضارة لتستشير أحدًا أو تطمح في معاونة أحد.
استدعاني المدير الطبي للمستشفى إلى مكتبه،
أخبرني بضرورة انتقالي إلى مناطق الشدة،
وترك لي أن أختار بين عدة مناطق،
بينها لي،
وشعرت بالبؤس،
كنتُ سأفقد عيادتي التي اجتهدت في تربية مرضى دائمين،
يترددون عليها،
سأفقد بهجة المدن برغم الشقاء الذي أعيش فيه من جراء العمل في قسم التوليد،
وسأترك قضية إدريس معلقة،
وما زال بيني وبينه ثأر،
وفي أحد القبور الضيقة يرقد رجل مات بسبب احتياله.
قلت للمدير الطبي: أمهلني عدة شهور لأنجز بعض الأمور المعلقة ثم أذهب،
فأبى.
كان دوري قد حان في ترتيب الأطباء الذين يجب أن يعملوا في الريف،
وعلي أن أسلم مهامي في قسم التوليد،
لزميل آخر وأمضي .
ومن ثم اخترت منطقة طوكر البعيدة،
تلائم تدريبي المكثف الذي نلته،
وتلائم تخيلاتي أيضا بما سمعته عنها،
حتما ستلهمني الكتابة التي انقطعت عنها زمنا طويلا.
أخبرت عز الدين بقرب سفري،
طلبت إليه أن يبحث عن طبيب آخر،
يسد الفراغ الذي سأخلفه في عيادته حتى أعود،
لم يكن ممرضي العجوز راضيا،
ويحس بالخسارة أكثر مني،
ولكن كان الأمر مكررا باستمرار منذ أن افتتح تلك العيادة،
يتعاقب الأطباء الذين يمكثون سنوات أو أشهرًا أو أيامًا معدودة،
ويذهبون ليأتي غيرهم،
ويظل الممرض،
هو الممرض المرضى المتوفرون في الجوار هم المرضى أنفسهم،
ربما ينقصون أو يزيدون،
ولكن لا يتغيرون كثيرًا،
ستأتي نجفة صاحبة الصداع المزمن،
تفتح ملفها الضخم الذي تحمله في الحقيبة القماشية الكبيرة أمام طبيب جديد،
وستأتي عواطف المسترجلة،
تسجل اسمها إدريس،
على دفتر عز الدين،
وتتحدث بثقافتها الخاصة التي لا يملكها أحد غيرها في حي النور،
عن وسائل تغيير الجنس المتاحة،
وسيأتي شیخ مثل سيد أحمد،
يبحث عن فرصة للزواج والإنجاب،
وهو في الثمانين،
ويكتشف إصابته بالسرطان،
حتما ستأتي مهووسة جديدة مثل سماسم،
تنتهي قصتها نهاية سعيدة أو حزينة،
وربما يعود شاطر الكندي مرة أخرى إلى البلاد في عزاء جديد،
يلقي محاضرته عن فقر البيئة،
وانتشار الأمراض،
والافتقار لأبسط القواعد الصحية،
ثم يستقل طائرته،
ويمضي.
لم يكن العثور على طبيب آخر،
أمرا صعبا،
ويوجد عشرات منهم يحملون أختامًا صنعوها في ورش رخيصة،
وأوراقا خشنة عليها أسماؤهم وأسماء الجامعات التي تخرجوا فيها،
يدورون بها بين عيادات زملائهم القدامي،
سأسلم العيادة إلى أحد هؤلاء،
وأمضي إلى بلد الخيال والأساطير والكتابة،
البلد الذي يضم سحنات شتى،
تكونت فيه عبر سنوات طويلة،


النص الأصلي

أسفرت حملات الشرطة التي استمرت أسبوعا كاملا، وغربلت فيها المدينة كلها، بأحيائها النظيفة والمتسخة، والتي ما تزال مجرد مشاريع لم تكتمل بعد، عن لا شيء، لا يوجد إدريس ولا متاريس.. وفي طوابير العرض الجديدة التي تم تجميعها، وضمت مجرمین محتملين أكثر عددًا وأشد إجراماً هذه المرة، واستدعينا أنا وعز الدين والعجوز حامد رطل والمحامي المشغول الذي وثق بيع مطعم فضل الله، والرجل الذي اشترى المطعم، لم نعثر على شخص نشير إليه بأيدينا، ونصرخ... ها هو ... ها هو... ولا شخص تتردد أعيننا أمام وجهه كثيرًا، ونقول: يحتمل أن يكون هذا. كان فضل الله قد رحل عن الدنيا، متأثرا بتلف دماغه، ومات في تلك الغرفة النظيفة، وهو يردد اسم مطعمه (الجنتلمان) بوضوح شديد في لحظة الموت كما أخبرنا أحد مرافقي جاره المريض الآخر، ودفناه في مقبرة المدينة الرئيسة، وأقيم العزاء في زاوية صغيرة ملحقة بأحد المساجد، كانت مخصصة لإقامة مثل هذا العزاء، وجاء الرجل الذي اشترى المطعم ليشارك في الجنازة ويجلس متصدرا العزاء، ويعرض أمام الناس كلهم، أن يدفع مبلغا معقولاً لعائلته تعويضًا عن الخسارة، لكن فضل الله كان بلا عائلة. كان وحيد أبويه اللذين رحلا منذ سنوات طويلة، وحتى لو مات وهو ما يزال مالكا للمطعم، لم يكن ليرثه أحد. تلك الأيام أيضًا، عاد حجاج إدريس، بعد أن أدوا فريضة


الحج، وابتهلوا إلى الله في مكة، أن يخسف به الأرض أينما وجد الحاج عوال، والزوجة خديجة، والفتاة الخجولة فرجيت التي لم أسمع صوتها أبدا، وخلتها بكماء، جاءوا إلى بيتنا مرة أخرى بعربة أجرة أقلتهم من ميناء مدينة سواكن الأثرية المهدمة. والمخصص البواخر الحج وبعض شحنات التجارة البسيطة بين البلاد والسعودية، ودخلوا البيت كما يدخلون بيتهم الحقيقي. وكانوا يحملون هدايا الحج التقليدية، مسابح من الخرز الملون وسجادات صلاة خشنة وناعمة وقوارير من البلاستيك فيها ماء زمزم، وصناديق صغيرة من الكرتون فيها تمر لين وذو طعم مميز، وزعوها على العائلة، وجلسوا باسترخاء في غرفة الصالون يتحدثون عن تجربتهم المبهرة في أداء الفريضة وعدد الحجاج الذين صادقوهم في خيام منى، وفي أثناء رمي الجمرات، وكيف أن الحاجة خديجة سقطت في أثناء الطواف، وكادت تموت من دهس الأقدام، لولا أن جاهد الحاج عوال، والتقطها في اللحظة المناسبة، وغادروا في اليوم التالي فرحين وراضين إلى موطنهم الأصلي في منطقة قرورة الحدودية، واعدين بزيارتنا والنزول في بيتنا، كلما حانت الفرصة، وزاروا المدينة مرة أخرى، وكالعادة تم تزويدهم بالمال اللازم حتى يصلوا سالمين. صديقي العقيد عمر، ذو القامة الباسقة، والجسد العسكري القوي، نقل إلى الجنوب مرة أخرى ليسد فراغ قائد من زملائه مات في مواجهة ضد التمرد التقيته في النادي المسائي الذي كان يجلس فيه دائما، وتعرفت فيه عليه لأول مرة، وكان سعيداً بنقله وأنه سيعود للحرب مرة أخرى بعد أن صيرته حياة الركود في الساحل مدنيا عاديا مثل أولئك الملايين الذين تغص بهم المدينة.


ودعته، وأحس بالخوف من سعادته، وألا يعود مرة أخرى، وأخبرته حين سألني عن آخر التطورات في قضية إدريس أن لا شيء حتى الآن، وما زالوا يبحثون عنه، ولكن بلا حماس. كان ذلك آخر لقاء بيني وبين العقيد عمر، الذي لم أره مرة أخرى ولا سمعت عنه بعد ذلك، ولا أدري لماذا كنت أتوقع أن يرد اسمه في واحدة من تلك المحاولات الانقلابية التي تحدث بين حين وآخر، ويضيع بسببها ضباط أفذاذ يشبهونه في كل شيء. تلك الأيام أيضًا، بدأت الإدارة الطبية بالمستشفى، تعد قوائم الأطباء الذين سينتقلون إلى مناطق الشدة، أي المناطق الريفية القريبة والبعيدة عن المدينة، بعد أن نالوا تدريبا يمكنهم من العمل منفردين في تلك المناطق، إنها فترة وعرة جدا، وتتطلب كثيرا من الصبر وقوة الاحتمال، وأن تعتمد على رأيك الشخصي في أمور وقرارات تخص حياة البشر، ولا يوجد رابط بينك وبين الحضارة لتستشير أحدًا أو تطمح في معاونة أحد. استدعاني المدير الطبي للمستشفى إلى مكتبه، أخبرني بضرورة انتقالي إلى مناطق الشدة، وترك لي أن أختار بين عدة مناطق، بينها لي، وشعرت بالبؤس، كنتُ سأفقد عيادتي التي اجتهدت في تربية مرضى دائمين، يترددون عليها، سأفقد بهجة المدن برغم الشقاء الذي أعيش فيه من جراء العمل في قسم التوليد، وسأترك قضية إدريس معلقة، وما زال بيني وبينه ثأر، وفي أحد القبور الضيقة يرقد رجل مات بسبب احتياله. قلت للمدير الطبي: أمهلني عدة شهور لأنجز بعض الأمور المعلقة ثم أذهب، فأبى.. كان دوري قد حان في ترتيب الأطباء الذين يجب أن يعملوا في الريف، وعلي أن أسلم مهامي في قسم التوليد، لزميل آخر وأمضي . ومن ثم اخترت منطقة طوكر البعيدة، كانت


تلائم تدريبي المكثف الذي نلته، وتلائم تخيلاتي أيضا بما سمعته عنها، حتما ستلهمني الكتابة التي انقطعت عنها زمنا طويلا. أخبرت عز الدين بقرب سفري، طلبت إليه أن يبحث عن طبيب آخر، يسد الفراغ الذي سأخلفه في عيادته حتى أعود، لم يكن ممرضي العجوز راضيا، ويحس بالخسارة أكثر مني، ولكن كان الأمر مكررا باستمرار منذ أن افتتح تلك العيادة، يتعاقب الأطباء الذين يمكثون سنوات أو أشهرًا أو أيامًا معدودة، ويذهبون ليأتي غيرهم، ويظل الممرض، هو الممرض المرضى المتوفرون في الجوار هم المرضى أنفسهم، ربما ينقصون أو يزيدون، ولكن لا يتغيرون كثيرًا، ستأتي نجفة صاحبة الصداع المزمن، تفتح ملفها الضخم الذي تحمله في الحقيبة القماشية الكبيرة أمام طبيب جديد، وستأتي عواطف المسترجلة، تسجل اسمها إدريس، على دفتر عز الدين، وتتحدث بثقافتها الخاصة التي لا يملكها أحد غيرها في حي النور، عن وسائل تغيير الجنس المتاحة، وسيأتي شیخ مثل سيد أحمد، يبحث عن فرصة للزواج والإنجاب، وهو في الثمانين، ويكتشف إصابته بالسرطان، حتما ستأتي مهووسة جديدة مثل سماسم، تنتهي قصتها نهاية سعيدة أو حزينة، وربما يعود شاطر الكندي مرة أخرى إلى البلاد في عزاء جديد، يلقي محاضرته عن فقر البيئة، وانتشار الأمراض، والافتقار لأبسط القواعد الصحية، ثم يستقل طائرته، ويمضي. لم يكن العثور على طبيب آخر، أمرا صعبا، ويوجد عشرات منهم يحملون أختامًا صنعوها في ورش رخيصة، وأوراقا خشنة عليها أسماؤهم وأسماء الجامعات التي تخرجوا فيها، يدورون بها بين عيادات زملائهم القدامي، باحثين عن فرصة أو رزق إضافي


سأسلم العيادة إلى أحد هؤلاء، وأمضي إلى بلد الخيال والأساطير والكتابة، البلد الذي يضم سحنات شتى، تكونت فيه عبر سنوات طويلة، ولا يعرف أحد كيف حدث ذلك


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

Showing kindnes...

Showing kindness is a crucial human trait. When someone is facing hardship or difficulty, extending ...

بيان المهمة " ت...

بيان المهمة " توفير تعليم وتدريب عالي الجودة يحركه السوق ودعم ريادة الأعمال والبحث التطبيقي التعاوني...

مفهوم القيم في ...

مفهوم القيم في الفلسفة: يوجد اختلاف في النظر إلى القيم حسب المذاهب الفلسفية، وباعتبار المواضيع التي ...

الفصل 5: فورت ك...

الفصل 5: فورت كارون في الصباح بعد لقاءنا بالملك، عدت إلى فندقنا لاصطحاب روكسي، بينما بقيت زانوبا في...

ثانياً الأندلس ...

ثانياً الأندلس : المراد بلفظ الأندلس اسبانيا الاسلامية بصفة عامة اطلق هذا اللفظ في بادىء الأمر على ش...

We then identif...

We then identify the enabling technologies for the introduced 6G services and outline a comprehensiv...

‏1. Exporting: ...

‏1. Exporting: - In this initial stage, the firm starts selling its products or services in foreign ...

إن الاعتدال وال...

إن الاعتدال والوسطية في المنهج الإسلامي من المسلمات المهمة للتعايش وبناء السلام، وعلى هذا المنوال نج...

وينبغـي أن يالح...

وينبغـي أن يالحـظ أن العبـرة فـي وصـف المـادة بأنهـا سـامة أم ال، ليسـت بطبيعـة هـذه المـادة فـي ذات...

* Links surroun...

* Links surrounding window themes and frames the doors. * The connections between walls and foundat...

يشير الكتاب الى...

يشير الكتاب الى مسار المرض باعتباره محددا اساسيا في رحلة العلاج للمرضى منطلقا من تعريف أنسيلم ستراوس...

Laser Doppler V...

Laser Doppler Velocimetry: Principle: This technique measures the velocity of blood flow in retinal...