لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

الصيام نحن ننظر اليه نظره عاموديه واخرى ننظر اليه نظره نظره عاموديه من بمعنى ان الانسان يريد عباده الله نريد طاعه الله جه نحو الصيام باعتباره فريضه الالهيه اوجبها الله تعالى على الانسان وهذا ما نراه بقوه في شريعتنا الاسلاميه ذلك ان الانسان المسلم لو لم يكن مؤمنا لما ارتجى نحو صلاه والصيام اذا الذي يدافع الانسان المؤمن الى الصلاة والصيام والحج وغيرها هو سائر العبادات والايمان حوريه الامام محوريه اداء التكليف هي التي تدفعه نحو رساله المسلم يعتقد ان الصيام في بعض تجلياته يحتاج الى او هو يؤثر في انتاج كثير من الفوائد والعوائد التي تنتج عن الصيام لكن الاصل في السياق في الاسلام هو انه عباده لله تعالى بالانسان المسلم عندما يتوجه الى الصيام لاجل طاعه الله نحن نريد تأصيل هذا الاصل مساله طاعه الله يعني الإخلاص لكن السؤال الذي يطرح نفسه في هذا المجال هل الصيام هو فقط عباده عموديه بمعنى ان الانسان يعبد الله ام أن له جنبة عباده افقيته بل واضح جدا ان الصيام له جنبة عبادة افقية بمعنى فوائده وعوائده وثماره تتجه نحو البشر نحن مثلا اذا راجعنا الكثير من الامور التي تحوم حول الصيام والتي تتفاعل تجد أن هذا موجود في الصيام على سبيل المثال لدينا مثلا الذي يفطر الصائم له أجر وثواب كبيرأن اإنسان عندما يكون صاىما ويحسن خلقه مع الناس هذا ايضا له آثار وثمار اجتماعية وانسانية وابعاد دينية أن الإنسان عندما لا يصوم اليوم ويريد التكفير عدم الصيام فان هذا يتطلب منه ان يدفع مالا هذا المال يرجع الى الناس وهكذا في قضيه الجو الرمضاني لاحظوا الان نحن الان كمسلمين نعيش في شهر رمضان المبارك نجد تفاعلات وان اجواء شهر رمضان اعم من الاسلام والمسلمين كل الذين يعيشون في الجغرافيا والديموغرافيه الاسلاميه على قرب من المسلمين يتفاعلون مع شهر رمضان المبارك المسلمين من جهه وليسوا من الصائمين بالمعنى طقس العبادي اسلامي من جهه اخرى وهذا ان دل على شيء فانما يدل على ان الصيام له جنب افقيه نحن عنواننا العنوان الذي طرحناه هو دور السهام في ترسيخ القيم الانسانيه والدينيه
نحن نسال مجموعه اسئله ونجيب عليها بمجموعه اجوبه اولا من الناحيه النفسيه هذا الانسان الذي يريد الصيام هو ماذا يصوم ام انه يصوم طاعه لله واخلاص لله تعالى السؤال الذي يطيع الله بترك المحللات في نهار شهر رمضان هل هل سيذهب ويتجه نحو نحو ارتكاب المحرمات الذي يصوم بصدق كما انه يمتنع عن الحلال في نهار شهر رمضان المبارك فانه من باب اولى من باب اكد سيمتنع عن اذيه الناس في شهر رمضان الذي دفع الانسان نحو الصيام ونحن ونحو ترك المحللات في نهار شهر رمضان المبارك وهذا نفس الدافع يدفعه لان يترك اذيه الناس وبالمقابل لان يشتغل في عماره الحياه مجرد ترك الاذيه يعني ان الانسان مساهم ايجابيا في المضمار الاول يرفق يم الانسان. الامر الثاني هذا الانسان الذي يصوم ماذا يصنع أنه يحبس نفسه عن الرغبات الان اذا الانسان صائم ماذا يصنع يحبس نفسه عن الرغبات اذا حبس الانسان نفسه عن الرغبات فانه سوف يطوع نفسه من اجل عدم الذهاب بعيدا بالسرقه وفي الربا وفي الاحتكار وفي الاحتيال وفي الخداع بللاحظ عمليه الصوم التي تقوم بترويض النفس عن ترك المحرمات كيف يستطيع الانسان من خلال عمليه الترويض هذه ببركه الصيام كيف يستطيع الامتناع عن الجرائم الكبرى كجريمة الربا وجريمة الاحتكار وجريمه السرقه وجريمه الاحتيال وجريمه الخداع ايضا هذا من عوامل في ترسيخ القيم الانسانيه
ايضا من الأمور التي يمكن أن تستمدها من فوائد وعوائد رمضان الصوت برفض القيم الانسانيه ان الصوم له ابعاد اجتماعيه من هذه الابعاد الاجتماعيه الانسانيه بعد الحريه الصوم مضمار الحريه الصوم الحريه الصوب مفتاح التحرر الصوم من اكبر العوامل المساهمه على التحرر الانساني لماذا لان الصوم هو الامتناع عن ما تريده رغبات النفس امتناع الذي الذي يتعود عنه صائم كل سنه يصوم يتعود الانسان عن الامتناع عن الاشياء فهذا يلازبه بنفس الخطوات وفي الموازات وبالصائم يلازمه التحرر من الاكل والشرب اشياء التي تريدها النفس كلما ارادت النفس شيئا ياتي الصيام ويقول له امتنع امتنع امتنع التكرار على الامتناع مع طول الباب يؤدي الى تحرر الانسان من الشهوات وهذا بحد ذاته يصنع انسانا متحررا من الداخل وهذا التحرر الداخلي من شانه وبدون تكلف ان يعم الظاهر وعلى السطح ومع الناس الانسان الذي يتحرر ببركه الصيام عن الاهواء يتحرر عن كثير من الامور التي هي خارج السياق اذا نحن نظرنا وتاملنا في المجتمعات البشريه نجد ان كل الحروب الموجوده في العالم هي حروب أنانيات لاجل امر اخر يعني مش حروب مبادئ وانما حروب انانيات مستحكمه بافراد وجماعات هذه الانانيات تشكل اعتداء على الاخرين من اجل جلب ما تريده النفس يحارب على الانانيات وهذا هو دور الصيام اذا تلاحظ من خلال هذه المساله ان ان مساله الصيام تحرر الانسان من الداخل تكسر الانانية وتضرب عمق الانانيه هذا الانسان الذي ليس لديه انانيه او لديه انانيه موزونه منضبطه وفق العقل والشرعي والدين والحياه والقيم هذا الانسان الخالي من الانانيه المجرمه من الانانيه القاتله الى الاذانيه العدوانيه ببركه الصيام يساهم في رفض القيم الانسانيه وتعويمها وتعميمها لتكون نموذج اعلى في المجتمعات البشريه برمتها . اذا هذا البعد الاول من ابعاد الصيام الاجتماعيه التي تخدم الانسانيه بشكل عام
البعد الثاني: الحريه هو البعد الذي نحن نسميه في اعرافنا الان وفي وانطلاقا من الاحاديث الشريفه هوبعد خدمه الناس الخدمه هذا الذي يسمى بشكل عام ان الانسان طبعا يسميها تبادل مصالح نحن لا نعتقد أن هذا تبادل مصالح وانما مسألة خدمة الناس أن الإنسان يسعد نفسه من خلال اسعاد الآخرين يأت بالثواب لنفسه من خلال اسعاد الآخرين في القديم كان عندنا نحن في المجتمع الجزائري عادة في شهر الصيام الناس كلها تتوجه إلى طرق ابواب الجيران قبيل صلاة المغرب بدقائق كان هناك تبادل في الأطباق وفي الأطعمة لأجل أن هذا الصاىم يعتقد أنه اذا اطعم غيره فإن له ثوابا من غير أن ينقص من أجر الصائم شيء وهذا بالمفهوم البسيط انك اذا اسعدت الناس فكأنك اسعدت نفسك اذن هذا البعد الإنساني خدمة الناس من أجمل الابعاد الإنسانية الانسانيه التي تتجلى بالخصوص في شهر رمضان المبارك فان الانسان في شهر رمضان مبارك يعيش يعني يعتبر ان الناس كلهم انا واسع وليست انا ضيق ونحلم الله حفظ انه في شهر الصيام يصبح الانسان اجتماعيا بامتياز يخرج من فرديته الايام العاديه قليل الا ما بتلاقي يعني بعض المتدينين يعيشون شهر رمضان اشعر ان الانسان يخرج من فرديته لينطلق ليصبح اجتماعيا بامتياز اجتماعيا في طعامه اجتماعيه في شرابه اجتماعيا في سهراته اجتماعيه في خدماته في شهر رمضان يعيش الجو الاجتماعي بارقى تجلياته ومسألة الاطعام الوارده في الاحاديث الشريفه مساله الاطعام ومفطر منكم صائما اتقوا الله كما ورد عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اتقوا الله ولو بشق تمره وعندنا كثير يعني بيانات الوحي سواء كانت القران او احد اريد نريد أن تتحدث عن الفكرة أننا نحن نلاحظ ان الانسان احب له ان يستجيب لدعوه المؤمن الى الافطار ويفطر في غير شهر رمضان حتى لو كان صائما يفطر وياخذ اجرين اجر صيامه واجر انه قبل دعوه المؤمن من اجل ان يكونوا في جو اجتماعيا سعيد في شهر رمضان الابعاد الاجتماعيه التي يطعم الناس كما ورد عن امير المؤمنين عليه السلام الله الله في الفقراء وايضا مساله الايتام هذا التفاعل الاجتماعي العظيم في شهر رمضان الله الله في الايتام ماذا يعني هذا يعني انا احفزكم واوصيكم وصيه مضاعفه مؤكده مشدده على الاهتمام ولذلك نحن نلاحظ الان على سبيل المثال مساله في شهر رمضان في شهر رمضان الذي هو اهم من الاطعام مثلا نحن نلاحظ في شهر رمضان يصبح عمل المؤسسات الخيريه والجمعيات الخيريه عملا مبارك ومضاعفا العطاءات التي تكتسبها هذه الجمعيات والمؤسسات في شهر رمضان المبارك لا تكتسبها في اي شهر اخر هذا ماذا يكون هذا يدل على ان الصيام له ترسيخ القيم الاجتماعية والانسانيه ورصد القيمة الإنسانية واطعام الناس خدمه الناس الصيام
ايضا كيف يرسخ الصيام القيم الانسانيه كيف يكون عابرا للمجتمعات والاديان والمذاهب والملل والنحل والعابره للجغرافيا لان الصيام يجعل من الانسان انسانا صادقا منسجما مع نفسه لانه هذا الصائم الذي يريد ان يصوم ويضع في حسبانه انه صادق مع نفسه في الامتناع عن المفطرات لان هذا الإنسان كما نعلم ليس في صيامه أي رياء لماذا
نحن نعتقد أن هذا الانسان الذي يصوم انما يصوم اخلاصا لله صادقا في صيامه في ادعائه بالصيام والا اذا واحد ما بيصوم يستطيع ان يذهب الى البيت وياكل ويشرب ثم يخرج الى الناس ويقول صائم وما هو الذي سيكشفه فاذا هو بالحقيقة الصيام فيه الخاص ولا يوجد فيه رياء يعيش الصدق مع الله في صيامه فانه سوف يكون صائما بلسانه سيكون صائما في سمعه سيكون صائما في حركته يعني مثلا نحن عندنا انه عندنا نحن اقسام في الصيام القسم الاول هو الصيام عن الطعام القسم الثاني هو الصيام عن الجرائم والقسم الثالث هو الصيام عما سوى الملك العلام مسألة عظمة في الصيام التي تسمى بناء على هذا على اقسام الصيام مره واحده يصوموا عن الطعام مره بيصوم على الحرام مره بالصوم عن عم سوى الملك العلام على تقسيم الموجود بما أن الصيام يكون صياما على الحرام هذا يعني ان الانسان يعيش صدقا ولا يعيش الكذب الصدق قيمة إنسانية عابر للمذاهب والطوائف و المجتمعات الصدق من اعظم المقولات التي اثبتت انها ناجحة في الدنيا يعني حتى الذين لا يؤمنون بدين ولا مذهب ولا وحي فان هؤلاء يعتقدون بقيمه الصدق لماذا يعتقدون بقيمه الصدق لأنه دليل نجاح الحياه تنجح بالصدق الانسان الصائم الذي يمتنع عن الحلال في نهار شهر رمضان من باب آكد وأولى أنه يعيش الصدق في لسانه ولا يكذب وهذا يسمى عند بعض المتخصصين بالعبادة التفاعلية في رمضان . اما ومن الابعاد المهمة الصوم والتي تساهم بقوة في ترسيخ وتثبيت القيم الإنسانية والدينية إزالة الطبقية الصيام له دور فاعل في إزالة الطبية بين الناس احدى الحكم من الصيام ان الغني يشعر بشعور الفقير في نهار رمضان عندما يجوع الغني ويعطش يشعر بالجوع ويعطش والجوع فيتساوى من ناحيه الشعور مع الفقير وهذا من الناحيه النفسيه لكن من الناحيه العمليه وبكل اسف هناك بعض الاثرياء يتصورون يعني بدل ما يدخلوا من الباب يدخلون من الشبابيك يتصورون على هذه الحكمه من الصيام وهي نعم يتصورون على هذه الحكمه من الصيام ويلتفون حولها من خلال تحول الفرد منهم الى فرد ليلي بدل ان يكون فردا نهاريا يقول انا كائن ليلي في شهر رمضان كيف يعني الكائن الليلي ينام في النهار حتى لا يشعر بتعب الصيام ولكن على أي حال الرساله الصوم لهؤلاء المستكفين لعبيد اطماعهم رساله الصيام من خلال ابناء القناعات الفقراء والمحرومين بعبيد اطماعهم هؤلاء إنما تمتنعون اذا كنتم من الصائمين فعلا انما تمتنعون عنه في نهار شهر رمضان لا لمجادته وانما هو موجود الطعام والشراب لكن أنتم تمتنعون من اجل الصيام وانما لأجل تنفيذ امر الاهي الفقراء لا يجدونه حتى في أوقات افطارهم.


النص الأصلي

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمان الرحيم وصل اللهم على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم تسليما كثيرا وبعد يقول الله تعالى في نحكم التمثيل بسم الله الرحمن الرحيم كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون الصيام ظاهرة ام ممارسة فهو بحسب التعبير عابره للجغرافيا و الحدود والديمغرافيا الصيام مسألة إنسانية عامة ليس مختصا بدين او مذهب ذلك ان الصيام ان لم يكن مطلبا دينيا فهو مطلب إنساني وان شئت قلت فهو مطلب حتى للذين يريدون ان يعيشوا التجرد عن الماديات و الاكثر بل الاكثر من ذلك هو مسألة الامتناع عن الطعام والشراب أعم من مسألة الدين والتجرد عن الحواس وانما يستعملون ذلك الحمية والصحة والحفاظ على البلدان والجسم وما تشبه ذلك . الصيام نحن ننظر اليه نظره عاموديه واخرى ننظر اليه نظره نظره عاموديه من بمعنى ان الانسان يريد عباده الله نريد طاعه الله جه نحو الصيام باعتباره فريضه الالهيه اوجبها الله تعالى على الانسان وهذا ما نراه بقوه في شريعتنا الاسلاميه ذلك ان الانسان المسلم لو لم يكن مؤمنا لما ارتجى نحو صلاه والصيام اذا الذي يدافع الانسان المؤمن الى الصلاة والصيام والحج وغيرها هو سائر العبادات والايمان حوريه الامام محوريه اداء التكليف هي التي تدفعه نحو رساله المسلم يعتقد ان الصيام في بعض تجلياته يحتاج الى او هو يؤثر في انتاج كثير من الفوائد والعوائد التي تنتج عن الصيام لكن الاصل في السياق في الاسلام هو انه عباده لله تعالى بالانسان المسلم عندما يتوجه الى الصيام لاجل طاعه الله نحن نريد تأصيل هذا الاصل مساله طاعه الله يعني الإخلاص لكن السؤال الذي يطرح نفسه في هذا المجال هل الصيام هو فقط عباده عموديه بمعنى ان الانسان يعبد الله ام أن له جنبة عباده افقيته بل واضح جدا ان الصيام له جنبة عبادة افقية بمعنى فوائده وعوائده وثماره تتجه نحو البشر نحن مثلا اذا راجعنا الكثير من الامور التي تحوم حول الصيام والتي تتفاعل تجد أن هذا موجود في الصيام على سبيل المثال لدينا مثلا الذي يفطر الصائم له أجر وثواب كبيرأن اإنسان عندما يكون صاىما ويحسن خلقه مع الناس هذا ايضا له آثار وثمار اجتماعية وانسانية وابعاد دينية أن الإنسان عندما لا يصوم اليوم ويريد التكفير عدم الصيام فان هذا يتطلب منه ان يدفع مالا هذا المال يرجع الى الناس وهكذا في قضيه الجو الرمضاني لاحظوا الان نحن الان كمسلمين نعيش في شهر رمضان المبارك نجد تفاعلات وان اجواء شهر رمضان اعم من الاسلام والمسلمين كل الذين يعيشون في الجغرافيا والديموغرافيه الاسلاميه على قرب من المسلمين يتفاعلون مع شهر رمضان المبارك المسلمين من جهه وليسوا من الصائمين بالمعنى طقس العبادي اسلامي من جهه اخرى وهذا ان دل على شيء فانما يدل على ان الصيام له جنب افقيه نحن عنواننا العنوان الذي طرحناه هو دور السهام في ترسيخ القيم الانسانيه والدينيه
نحن نسال مجموعه اسئله ونجيب عليها بمجموعه اجوبه اولا من الناحيه النفسيه هذا الانسان الذي يريد الصيام هو ماذا يصوم ام انه يصوم طاعه لله واخلاص لله تعالى السؤال الذي يطيع الله بترك المحللات في نهار شهر رمضان هل هل سيذهب ويتجه نحو نحو ارتكاب المحرمات الذي يصوم بصدق كما انه يمتنع عن الحلال في نهار شهر رمضان المبارك فانه من باب اولى من باب اكد سيمتنع عن اذيه الناس في شهر رمضان الذي دفع الانسان نحو الصيام ونحن ونحو ترك المحللات في نهار شهر رمضان المبارك وهذا نفس الدافع يدفعه لان يترك اذيه الناس وبالمقابل لان يشتغل في عماره الحياه مجرد ترك الاذيه يعني ان الانسان مساهم ايجابيا في المضمار الاول يرفق يم الانسان.
الامر الثاني هذا الانسان الذي يصوم ماذا يصنع أنه يحبس نفسه عن الرغبات الان اذا الانسان صائم ماذا يصنع يحبس نفسه عن الرغبات اذا حبس الانسان نفسه عن الرغبات فانه سوف يطوع نفسه من اجل عدم الذهاب بعيدا بالسرقه وفي الربا وفي الاحتكار وفي الاحتيال وفي الخداع بللاحظ عمليه الصوم التي تقوم بترويض النفس عن ترك المحرمات كيف يستطيع الانسان من خلال عمليه الترويض هذه ببركه الصيام كيف يستطيع الامتناع عن الجرائم الكبرى كجريمة الربا وجريمة الاحتكار وجريمه السرقه وجريمه الاحتيال وجريمه الخداع ايضا هذا من عوامل في ترسيخ القيم الانسانيه
ايضا من الأمور التي يمكن أن تستمدها من فوائد وعوائد رمضان الصوت برفض القيم الانسانيه ان الصوم له ابعاد اجتماعيه من هذه الابعاد الاجتماعيه الانسانيه بعد الحريه الصوم مضمار الحريه الصوم الحريه الصوب مفتاح التحرر الصوم من اكبر العوامل المساهمه على التحرر الانساني لماذا لان الصوم هو الامتناع عن ما تريده رغبات النفس امتناع الذي الذي يتعود عنه صائم كل سنه يصوم يتعود الانسان عن الامتناع عن الاشياء فهذا يلازبه بنفس الخطوات وفي الموازات وبالصائم يلازمه التحرر من الاكل والشرب اشياء التي تريدها النفس كلما ارادت النفس شيئا ياتي الصيام ويقول له امتنع امتنع امتنع التكرار على الامتناع مع طول الباب يؤدي الى تحرر الانسان من الشهوات وهذا بحد ذاته يصنع انسانا متحررا من الداخل وهذا التحرر الداخلي من شانه وبدون تكلف ان يعم الظاهر وعلى السطح ومع الناس الانسان الذي يتحرر ببركه الصيام عن الاهواء يتحرر عن كثير من الامور التي هي خارج السياق اذا نحن نظرنا وتاملنا في المجتمعات البشريه نجد ان كل الحروب الموجوده في العالم هي حروب أنانيات لاجل امر اخر يعني مش حروب مبادئ وانما حروب انانيات مستحكمه بافراد وجماعات هذه الانانيات تشكل اعتداء على الاخرين من اجل جلب ما تريده النفس يحارب على الانانيات وهذا هو دور الصيام اذا تلاحظ من خلال هذه المساله ان ان مساله الصيام تحرر الانسان من الداخل تكسر الانانية وتضرب عمق الانانيه هذا الانسان الذي ليس لديه انانيه او لديه انانيه موزونه منضبطه وفق العقل والشرعي والدين والحياه والقيم هذا الانسان الخالي من الانانيه المجرمه من الانانيه القاتله الى الاذانيه العدوانيه ببركه الصيام يساهم في رفض القيم الانسانيه وتعويمها وتعميمها لتكون نموذج اعلى في المجتمعات البشريه برمتها . اذا هذا البعد الاول من ابعاد الصيام الاجتماعيه التي تخدم الانسانيه بشكل عام
البعد الثاني: الحريه هو البعد الذي نحن نسميه في اعرافنا الان وفي وانطلاقا من الاحاديث الشريفه هوبعد خدمه الناس الخدمه هذا الذي يسمى بشكل عام ان الانسان طبعا يسميها تبادل مصالح نحن لا نعتقد أن هذا تبادل مصالح وانما مسألة خدمة الناس أن الإنسان يسعد نفسه من خلال اسعاد الآخرين يأت بالثواب لنفسه من خلال اسعاد الآخرين في القديم كان عندنا نحن في المجتمع الجزائري عادة في شهر الصيام الناس كلها تتوجه إلى طرق ابواب الجيران قبيل صلاة المغرب بدقائق كان هناك تبادل في الأطباق وفي الأطعمة لأجل أن هذا الصاىم يعتقد أنه اذا اطعم غيره فإن له ثوابا من غير أن ينقص من أجر الصائم شيء وهذا بالمفهوم البسيط انك اذا اسعدت الناس فكأنك اسعدت نفسك اذن هذا البعد الإنساني خدمة الناس من أجمل الابعاد الإنسانية الانسانيه التي تتجلى بالخصوص في شهر رمضان المبارك فان الانسان في شهر رمضان مبارك يعيش يعني يعتبر ان الناس كلهم انا واسع وليست انا ضيق ونحلم الله حفظ انه في شهر الصيام يصبح الانسان اجتماعيا بامتياز يخرج من فرديته الايام العاديه قليل الا ما بتلاقي يعني بعض المتدينين يعيشون شهر رمضان اشعر ان الانسان يخرج من فرديته لينطلق ليصبح اجتماعيا بامتياز اجتماعيا في طعامه اجتماعيه في شرابه اجتماعيا في سهراته اجتماعيه في خدماته في شهر رمضان يعيش الجو الاجتماعي بارقى تجلياته ومسألة الاطعام الوارده في الاحاديث الشريفه مساله الاطعام ومفطر منكم صائما اتقوا الله كما ورد عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اتقوا الله ولو بشق تمره وعندنا كثير يعني بيانات الوحي سواء كانت القران او احد اريد نريد أن تتحدث عن الفكرة أننا نحن نلاحظ ان الانسان احب له ان يستجيب لدعوه المؤمن الى الافطار ويفطر في غير شهر رمضان حتى لو كان صائما يفطر وياخذ اجرين اجر صيامه واجر انه قبل دعوه المؤمن من اجل ان يكونوا في جو اجتماعيا سعيد في شهر رمضان الابعاد الاجتماعيه التي يطعم الناس كما ورد عن امير المؤمنين عليه السلام الله الله في الفقراء وايضا مساله الايتام هذا التفاعل الاجتماعي العظيم في شهر رمضان الله الله في الايتام ماذا يعني هذا يعني انا احفزكم واوصيكم وصيه مضاعفه مؤكده مشدده على الاهتمام ولذلك نحن نلاحظ الان على سبيل المثال مساله في شهر رمضان في شهر رمضان الذي هو اهم من الاطعام مثلا نحن نلاحظ في شهر رمضان يصبح عمل المؤسسات الخيريه والجمعيات الخيريه عملا مبارك ومضاعفا العطاءات التي تكتسبها هذه الجمعيات والمؤسسات في شهر رمضان المبارك لا تكتسبها في اي شهر اخر هذا ماذا يكون هذا يدل على ان الصيام له ترسيخ القيم الاجتماعية والانسانيه ورصد القيمة الإنسانية واطعام الناس خدمه الناس الصيام
ايضا كيف يرسخ الصيام القيم الانسانيه كيف يكون عابرا للمجتمعات والاديان والمذاهب والملل والنحل والعابره للجغرافيا لان الصيام يجعل من الانسان انسانا صادقا منسجما مع نفسه لانه هذا الصائم الذي يريد ان يصوم ويضع في حسبانه انه صادق مع نفسه في الامتناع عن المفطرات لان هذا الإنسان كما نعلم ليس في صيامه أي رياء لماذا
نحن نعتقد أن هذا الانسان الذي يصوم انما يصوم اخلاصا لله صادقا في صيامه في ادعائه بالصيام والا اذا واحد ما بيصوم يستطيع ان يذهب الى البيت وياكل ويشرب ثم يخرج الى الناس ويقول صائم وما هو الذي سيكشفه فاذا هو بالحقيقة الصيام فيه الخاص ولا يوجد فيه رياء يعيش الصدق مع الله في صيامه فانه سوف يكون صائما بلسانه سيكون صائما في سمعه سيكون صائما في حركته يعني مثلا نحن عندنا انه عندنا نحن اقسام في الصيام القسم الاول هو الصيام عن الطعام القسم الثاني هو الصيام عن الجرائم والقسم الثالث هو الصيام عما سوى الملك العلام مسألة عظمة في الصيام التي تسمى بناء على هذا على اقسام الصيام مره واحده يصوموا عن الطعام مره بيصوم على الحرام مره بالصوم عن عم سوى الملك العلام على تقسيم الموجود بما أن الصيام يكون صياما على الحرام هذا يعني ان الانسان يعيش صدقا ولا يعيش الكذب الصدق قيمة إنسانية عابر للمذاهب والطوائف و المجتمعات الصدق من اعظم المقولات التي اثبتت انها ناجحة في الدنيا يعني حتى الذين لا يؤمنون بدين ولا مذهب ولا وحي فان هؤلاء يعتقدون بقيمه الصدق لماذا يعتقدون بقيمه الصدق لأنه دليل نجاح الحياه تنجح بالصدق الانسان الصائم الذي يمتنع عن الحلال في نهار شهر رمضان من باب آكد وأولى أنه يعيش الصدق في لسانه ولا يكذب وهذا يسمى عند بعض المتخصصين بالعبادة التفاعلية في رمضان .
العباده الفاعليه للصيام ان الصيام هوفاعل في حركه الانسان فلا يكذب نحن عندنا ايضا أن الصيام من من الامور التي كونها تساهم في ترسيخ القيم الانسانيه أن الصائم لا يتحدث بالسوء عن الآخرين هذا الذي نسميه الغيبة يمتنع الصائم عن الغيبة و انه سيكون حافظا للناس
وهذا ايضا من القيام الانسان وعندنا روايات حول هذا الغيبه من الامور التي تعطل دور الصيف اصلاح ذو مثلا على سبيل المثال هذه الروايه انه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لي بعض النساء لقد ما قال لامراتين لقد اخسرتما
اما ومن الابعاد المهمة الصوم والتي تساهم بقوة في ترسيخ وتثبيت القيم الإنسانية والدينية إزالة الطبقية الصيام له دور فاعل في إزالة الطبية بين الناس احدى الحكم من الصيام ان الغني يشعر بشعور الفقير في نهار رمضان عندما يجوع الغني ويعطش يشعر بالجوع ويعطش والجوع فيتساوى من ناحيه الشعور مع الفقير وهذا من الناحيه النفسيه لكن من الناحيه العمليه وبكل اسف هناك بعض الاثرياء يتصورون يعني بدل ما يدخلوا من الباب يدخلون من الشبابيك يتصورون على هذه الحكمه من الصيام وهي نعم يتصورون على هذه الحكمه من الصيام ويلتفون حولها من خلال تحول الفرد منهم الى فرد ليلي بدل ان يكون فردا نهاريا يقول انا كائن ليلي في شهر رمضان كيف يعني الكائن الليلي ينام في النهار حتى لا يشعر بتعب الصيام ولكن على أي حال الرساله الصوم لهؤلاء المستكفين لعبيد اطماعهم رساله الصيام من خلال ابناء القناعات الفقراء والمحرومين بعبيد اطماعهم هؤلاء إنما تمتنعون اذا كنتم من الصائمين فعلا انما تمتنعون عنه في نهار شهر رمضان لا لمجادته وانما هو موجود الطعام والشراب لكن أنتم تمتنعون من اجل الصيام وانما لأجل تنفيذ امر الاهي الفقراء لا يجدونه حتى في أوقات افطارهم. يعني الفقير هو صائم قهر لانه لا يجد طعاما وشرابا الفقير الفقير حتى في شهر غير رمضان يصوم لا باختياره انتم تصومون لا لاجل عدم وجود طعام وانما تصومون اختيارا هؤلاء يصومون لانهم لا يجدون ما ياكلون ويشربون الصيام ايها الاثرياء في العالم من احدى حكمه من احداث انه يتساوى الغني والفقير في الشعور حتى يشعر الغني مع الفقير فيعينه ويقف معه ويتصدق عليه من اجمل الابعاد المهمه للصيام هو ازاله الطبقيه بين الناس فلا طبقيه بين الفقراء والمساكين والاغنياء في شهر رمضان المبارك يتساوى الناس بالجوع والعطش عن جميع الاشياء ايضا
من من الابعاد المهمه للصيام هناك امر مهم وهو الترفع عن المحسوسات الانسان مؤلف من جسد وروح الناس تتوجه نحو البدن وتنسى الالتفاف الى الروح الصيام دوره الجانب الروحي انه يحدث رياضه روحيه الان الرياضه الروحيه يحتاجها كل انسان كل انسان يحتاج الى ان يعيش مع نفسه ويعيش الابتعاد عن البدن وعن الجسد والصيام ايضا فرصه من اجل ان تجتمع هذه الحياه الروحيه مع الحياه الجسديه ولذلك شهر رمضان هو اصلح الشهور لاقامه شهر روحي في رمضان لان النزوح نحو الماديات احدث الكثير من الخراب في مجتمعاتنا وفي اسرتنا اظهرت فشلها في المجتمع اليوم الفشل واضح هناك فشل كبير احدثته الانانيات التابعه لما يحتاجه البدن فنحتاج الى تعزيز الجانب الوجداني والجانب الروحاني انطلاقا من شهر رمضان المبارك مساله الصيام مساله عابره يعني الذي يريد ان يجعل من بدنه سليما صحيحا معافى يمتنع عن الامور الصيام هو الامتناع الذي يريد ان يصبح قائدا يذهب الى دوره تدريبيه البعد عن الاغراءات جدا الصوم له دور مهم في الرياض الروحيه التي هي مطلب عالمي انساني للمسلمين ولغيرهم ببركه الصيام
ايضا الصيام ماذا يصنع يرسخ ويعزز القيم الاقتصاديه الان اذا نظرنا الى البلدان الغربيه يعيش فيها المسلمون نجد ان الصيام له تعزيز للاقتصاد في مجتمعاتهم نحن نعرف هناك ثلاث امور تحدث خللا في كل الامكانيات البشريه الربا والاحتكار والسرقه الربا والاحتقار والسرقه يخرب المجهود العالم الصيام جاء على النقيض من الربا والاحتكار لان الصيام يقول الانسان قطع الله عز وجل في الابتداع عن الاشياء وهنا الذي يسرق ويشتغل بالرضا ويشتغل بالاحتكام هو يقوم باعمال يرفضها الصيام ياباها الصيام ويدعو الى محاربتهم وخصوصا اذا عرفنا انه ببركه الصيام واثار الصيام هناك عتق رقاب هناك نفقه هناك كفارات هناك زكاه فطره وكل هذا يرجع الى الناس يرجع الى الفقراء والمحىرومين بالنفع عليهم ما هو سبب الفقر العالمي ما هو سبب الاحرمان العالمي ما هو سبب الاستضعاف في العالم هو السرقه والربا والاحتكار اذا الصيام جاء ليقضي على اسماء على اثار ونتائج الربا والاحتكار والسرقه من خلال ان الانسان المؤمن اذا صام يطعم الناس من خلال المؤمن اذا اراد التكفير عن ايام شهر رمضان من خلال القضاء وما شابه والافطار العمدي فانه يدفع كفارات تقول الى الفقراء والمساكين من خلال زكاه الفطره التي تولي للمساكين من خلال عتق العبيد سابقا والان هناك عبوديه مقنعة صحيح لايوجد من يقول للانسان هذا عندي ولكن تعاملات بعض الناس اليوم تعبر عن هذا وهذا ايضا من الأمور التي يفيد فيها الصيام كيفية التعاطي مع الناس ومن حسن خلقه منكم في هذا الشهر الشريف كان له جوازا على الصراط ايضا هذا البعد الاخلاقي الموجود في السياق في كيفيه تعامل الانسان مع من دونه من الناس يعني مثلا الان ياتون بخادمه يتعاملون معها كأنها امة كأنه عبد صحيح أنه ليس عبدا بالمعنى المصطلحي ولكن ننظر الى التعامل معه لكنه بالواقع وبالمارسه يتعامل معه كعبد الصيام له دور مهم وعظيم في القضاء على اسباب الحرمان والفقروالعوز من خلال نظام الصوم العام القائم على الانفاق والعطاء والتضامن والتكافل والجود والكرم اطعام الفقراء واطعام المساكين والتكفير والكفارات التي يؤول عمرها الى هذا كله بسبب ماذا بسبب السرقه الاحتكار هل من المعقول ان الصيامه يدعو الى القضاء على اثار ومترتبات السرقه والربا والاحتكار ثم يقول للانسان انت عليك بالصيام ولا مشكله في الربا ولا مشكله في السرقه ولا مشكله في الاحتكار انه يقول له عليك بالقضاء على ما يسبب الفقر الذي انا احاول القضاء عليه من خلال منظومه الصيام وما يسبب الحرمان وما يسبب الحظ اذا هذا يعني ان الصيام له دور عظيم بالقضاء على كل أسباب الفقر والعوز كل اسباب الجريمه بشكل واضح انتم بتعرفوا ايضا نحن عندنا ان الصيام يدعو وهذا ايضا من المقولات المهمه لكون الصيام مما يرسخ القيم الانسانيه القبول بالاخر الصيام يقبل بالاخر القرانيه ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما واسيرا لم يقول مسلما لم يقيد في الاسلام مسكينا ويتيما واسيرا
فالصيام يقبل بالاخر وليس فقط يقبل الاخر وانما يعطي الاخر وهذا القبول بالاخر مسألة مهمة جدا ببركه الصيام اذا في صميم عمليه صناعة الإنسانية الصيام بالانضمام الى التكاليف الاخرى كالصلاه والامر بالمعروف المنكر والزكاه وغيرها في صميم العالميه وشهر رمضان من اعظم التي تتكفل بالانسان حلينا نذكر مثال
صائم بابعاد الصيام بكامل حكم الصيام وبكامل اغراض الصيام ونصور من هو هذا الصائم يمتنع عن الطعام والشراب في نهار شهر رمضان الحلال يمتنع عن الكذب يمتنع عن الرذيله يمتنع. عن كل الذنوب يعيش الصدق ويعيش الامانة يعيش قبول الاخر يعيش العطاء للاخر يعيش حب الاخر وهذا ايضا من القيم المهمه مساله الحب لان الذي يخلص الاخر فانما يتعلم ليحب هذا الذي يخلص إليه
كذلك بعد وقيمة التقوى
لعلكم تتقون يعني يعيش الإنسان التقوى حال الصيام والذي يعيش التقوى يعيش الصدقه فلا يكذب ويعيش الحريه فلا يكون عبدا لاحد ويعيش الانفاق مع عطاه الله ونحن الان في شهر العطاء رمضان الذي يتحدث على ان الله عندما يفيض عليه من نعمه فيعيش هذا الانسان يعيش الحب للاخرين وهذا الصعب ايضا يعيش العون للاخرين ببركه ببركه التقوى لا يقتل ولا يصدق ولا يغتاب ولا يكذب ولا يخدع ولا يغش وبالمقابل هو صادق حر امين خلوق وديع يحبك كل هذا هذه المسائل ينتجها ماذا يشبه الصوم ولا ننسى ان اغلب العبادات ايضا تكون في زمن الصوت في وعاء الصوت الانسان ليس فقط في شهر رمضان صائم وإنما هو مصليا فقط في شهر رمضان صائما وانما مجاهدا وهذا ما شاهدناه في في معركه بدر التي كانت لرفع المنظوميه عن البشريه والوقوف بوجه الضالمين والانسان الذي يصوم ليس فقط صاىما وانما هو كذلك هو منفق يعيش الزكاة ويعيش الامر بالمعروف والنهي عن المنكر عبادات اخرى هذه بكل في شهر الصيام في شهر رمضان المبارك
ماذا تصنع تصنع انسانا يعيش الانسانيه يعيش القيم الانسانيه لان القيم الانسانيه اخوانا الكرام اخواننا الكريمات القيم الانسانيه أعم من الدين ممكن الان اديني لا يوافق مع الدين في طقس من الطقوس في مبدأ من المبادئ في معتقد من المعتقدات لكن الانسان يعيش مع الانسان الاتفاق على ضروره الصدق الاتفاق على ضروره الامانه اتفاق على ضروره العدل الاتفاق على ضروره حسن الاخلاق الاتفاق على ضروره الوفاء فاذا هذه القيم هي اعم من الدين الصيام بما أنه عمليه ترويديه للنفس فان هذه النفس عندما تنسقل بمرقه الصيام تعيش القيم بكل تلقائيه وبدون تكلف وبدون تصنع وبدون تعمد وهذا الانسان الذي يخرج من صناعه الصوم بنفسيه المسطوله انه يعيش القيم مع الناس بكل شفافيه وبكل مح به والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد احسنت بارك الله بكم الشيخ العزيز وبارك الله فيكم


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

-۲- يُعرَفُ الذ...

-۲- يُعرَفُ الذّكاء الاصطناعي بأنّه الذّكاء الذي تُبديه الآلات والبرامج بما يُحاكي القدرات الذهنية ا...

يركز يسوع على ا...

يركز يسوع على العمى الذي يُصيب العالم، والدينونة التي تُنتج بسبب هذا العمى. ولكن يعطينا العلاج بأنّه...

مشروع نيوم أطل...

مشروع نيوم أطلق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مشروع نيوم، الذي يهدف إلى تحويل منطقة شمال غرب الممل...

Contrast is the...

Contrast is the second major feature of an image. This characteristic describes how well the image ...

‎تَضارَبَتِ الآ...

‎تَضارَبَتِ الآراء حينَ أَعْلَنَ خَادِمُ بنُ زَاهِرٍ استياءَهُ مِن حُسَينِ صَاحِبِ (البومِ ) قائلًا:...

موجز إكس بي صن...

موجز إكس بي صناعة الموسيقى ما هو تأثير الموسيقى على الصحة النفسية؟ صناعة الموسيقى ما هو تأثير ال...

حالات السـواء. ...

حالات السـواء. وكـما تـرون مـن كل مـا سـبق، فـإن المحللـين النفسـيين يتسـمون بإيمانهـم الراسـخ بمبـد...

عبدالرحمن الإنس...

عبدالرحمن الإنسان المكافح الذى عاش طفولته ومرحلة شبابة في كنف زوج أم قاس متسلط يفضل أبناءه على أبناء...

5- البطالة الفن...

5- البطالة الفنية : يظهر هذا النوع من البطالة في الدول النامية والدول المتقدمة ، وتظهر البطالة الفن...

‏In conclusion,...

‏In conclusion, I’m important to set up your office correctly, to enhance creativity and productivit...

The current pro...

The current problems associated with functional polymers and plastics Plastic production in the worl...

أولاً: تعريف ال...

أولاً: تعريف الاتصال يُعرف الاتصال بأنه عملية تفاعلية تتضمن إرسال المعنى واستلامه ومراجعته، ويحدث ال...