لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

هي الجاه أو الشرف االجتماعي الذي يمنح إلى شخص أو إلى جماعة اجتماعية من طرف أعضاء إن المكانة االجتماعية هي مفهوم أساس في علم االجتماع يرتبط خصوًصا بالمدرسة الرمزية تشير المكانة إلى الفروق بين المجموعات االجتماعية تب ًعا للجاه أو الشرف االجتماعي الذي ُيعطى لها من طرف اآلخرين. الحياة للمكانة مثل محل السكن والتصميم الداخلي له وقواعد اللباس وطرائق الحديث والشغل كلها تعين على تشكيل المكانة االجتماعية للفرد في عيون اآلخرين، نفسها يشكلون عندئذ مجموعة بشرية تحس بهوية مشتركة. رأى ماكس فيبر المجتمعات يمزقها التنافس والنزاعات من أجل كسب القوة والسلطة والموارد وعلى العكس من ماركس الذي نظر إلى النزاعات الطبقية كمصدر أول لتقسيم فالمجتمعات الحديثة المقّسمة إلى طبقات هي ذات أبعاد متعّددة وال يمكن فهمها باالقتصار على ولكن يجب كذلك اعتبار المكانة االجتماعية واالنتماءات ’الحزبية‘ المجموعات والجمعيات التي تسعى للتأثير في المجتمع(. ونظًرا إلى أن الطبقة والمكانة والحزب فإن هذا ينتج صورة معقدة للبنية االجتماعية، فبينما اعتبر ماركس أن الفروق في المكانة تولد من االنقسامات الطبقية وتسير بالتوازي رأى فيبر أن مواقع المكانة تتغير في الغالب باستقاللية عن الطبقة. فعلى سبيل المثل، أرستقراطية بالتمتع بتقدير اجتماعي على الرغم من خسارة ملكية األسرة أو الثروة )مكانة عالية فشخصيات المشاهير الحديثة التي ينظر إليها بطريقة واسعة تعتمد األدوار االجتماعية التي نتبناها على مكانتنا االجتماعية، يمكن أن تكون مختلفة تب ًعا للمحيط االجتماعي. منه السلوك بطرائق معينة عندما يكون في قاعة الدرس. موقع مختلف تماًما في النظام االجتماعي، وتتغير األدوار التي يتبناها هو أو تتبناها هي وفًق فلنا جمي ًعا مكانات كثيرة نكون فيها في الوقت نفسه و ُتعرف هذه المجموعة بمنظومة المكانات. يميز علماء االجتماع أيًضا المكانة المعطاة من المكانة المكتسبة. الفرد استناًدا في الغالب إلى عوامل بيولوجية مثل الجنس أو السن كما هو األمر في ’ذكر‘، فهي تلك التي يحصل عليها الفرد من خالل جهده الخاص بما بينما قد نوّد االعتقاد بأن المكانات المكتسبة هي األهم، عموًما الموقع االجتماعي العام للشخص. لقد ُنظر عموًما إلى ’النوع اجلنيس‘ و’العرق‘ كمكانتين من الدرجة األولى على الرغم من أنه ليس من غير العادي بالنسبة إلى آخرين أن يعتبروا الشخص يتغير أيًضا الجاه المناط ببعض المكانات عبر الزمن ويرجع هذا في الغالب بنسبة كبيرة إلى األعمال المباشرة للمجموعات االجتماعية. في أوروبا وأميركا الشمالية تب ًعا لما تنسبه ثقافة الغالبية البيضاء إلى اللون األسود. األسود لإلجحاف والتمييز العنصري والوصم االجتماعي. المعطاة هي موضوع قابل لتغيير في التعريف والتقييم االجتماعيين. على الرغم من المناداة القوية من طرف فيبر والفيبريين المحدثين بأن المكانة لها األهمية نفسها مثل الطبقة االجتماعية في نظم التراصف الطبقي، احلراك االجتامعي أنه على الرغم من وجود حراك اليوم أكثر من الماضي، فإنه على مستوى النهاية ال يزال يوجد دليل على حراك روتيني ما بين األجيال. هي المحدد الفعلي واألكبر واألكثر حسًما للموقع االجتماعي والمكانة وليس العكس. من المستحيل جهل الدور الحاسم الذي تؤديه العوامل االقتصادية بالنسبة إلى إعادة إنتاج أنواع إن األفراد الذين يعيشون حرماًنا اجتماع بل باألحرى إن ظروفهم مقّيدة من طرف عوامل أصبحت المجتمعات الحديثة مجتمعات استهالكية، موّجهة نحو االستحواذ المتواصل للبضائع بالنسبة إلى الناس من ولّما أصبحت المجتمعات الحديثة ذات توجه استهالكي، أصبحت المكانة االجتماعية من حيث قبولها الجدل والمناقشة، يقود هذا إلى فردنة )individualization )عالية وكذلك إلى عدم تعريف الذات بالطبقة االجتماعية وبهويات تقليدية أخرى. ال يعني هذا أن الطبقة االجتماعية ليست مهمة، إلى تنافس كبير على المكانة على امتداد المجتمع الواسع. لماذا يعتني الناس بالمكانة االجتماعية؟ فهي تناقش الطريقة التي يدفع بها الناس إلى االعتناء بمواقعهم في المكانة وبمواقع اآلخرين في أثناء نظًرا إلى أن ’القدرة‘ ليست بالضرورة جلية، فإن محّددات المكانة يمكن أن تكون عالمات مهمة إن التبني الواسع لساعات رولكس )Rolex )ومالبس آرماني )Armani )قد يعود إلى أن تلك األشياء المعترف بها كثيًرا كعالمات جلية للقدرة في أعمال التجارة والصناعة. باإلنكليزية ويعبر عن الدعوة للمقارنة مع الجار كمعيار للطبقة االجتماعية أو تكديس السلع المادية. والفشل في التنافس مع الجيران ينظر إليه على أنه إثبات للدونية االجتماعية واالقتصادية أو الجنسي عامل مهم. يدرس هذا المقال تكوين معتقدات قوية عن المكانة بعد مقابلتين اجتماعيتين لكن، فإن الرجال هم يبدو فلما أصبحت فروق المكانة راسخة، إاّل أن هذا البحث يشير إلى أن الفروق


النص الأصلي

المكانة )Status)
التعريف العملي
هي الجاه أو الشرف االجتماعي الذي يمنح إلى شخص أو إلى جماعة اجتماعية من طرف أعضاء
آخرين في املجتمع.
أصول المفهوم
إن المكانة االجتماعية هي مفهوم أساس في علم االجتماع يرتبط خصوًصا بالمدرسة الرمزية
التفاعلية. فعند فيبر، تشير المكانة إلى الفروق بين المجموعات االجتماعية تب ًعا للجاه أو الشرف
االجتماعي الذي ُيعطى لها من طرف اآلخرين. ففي المجتمعات التقليدية، تمنح المكانة في الغالب
على أساس معرفة مباشرة بشخص ما. تكتسب هذه المعرفة من خالل تفاعالت مباشرة في
مسارات مختلفة عبر عدد من السنين. لكن مع ازدياد مستويات كثرة الناس الذين يقع التفاعل
معهم، أصبح أقل فأقل احتمااًل أن تعطى المكانة بهذه الطريقة الشخصية. جادل فيبر في أن المكانة
أصبحت تدريًجا يعبر عنها من خالل أساليب الحياة أو ما نسميه اليوم أنماط الحياة. فرموز أنماط
الحياة للمكانة مثل محل السكن والتصميم الداخلي له وقواعد اللباس وطرائق الحديث والشغل كلها
تعين على تشكيل المكانة االجتماعية للفرد في عيون اآلخرين، وهؤالء الذين يشتركون في المكانة
نفسها يشكلون عندئذ مجموعة بشرية تحس بهوية مشتركة.
المعنى والتأويل
رأى ماكس فيبر المجتمعات يمزقها التنافس والنزاعات من أجل كسب القوة والسلطة والموارد
المادية. مع ذلك، وعلى العكس من ماركس الذي نظر إلى النزاعات الطبقية كمصدر أول لتقسيم
المجتمع، نظر فيبر إلى الطبقة كمجرد أساس واحد للنزاع، وربما ليست حتى األساس الرئيس.
فالمجتمعات الحديثة المقّسمة إلى طبقات هي ذات أبعاد متعّددة وال يمكن فهمها باالقتصار على
العنصر البسيط للطبقة، ولكن يجب كذلك اعتبار المكانة االجتماعية واالنتماءات ’الحزبية‘
)المجموعات والجمعيات التي تسعى للتأثير في المجتمع(. ونظًرا إلى أن الطبقة والمكانة والحزب
تتقاطع وتتجمع، فإن هذا ينتج صورة معقدة للبنية االجتماعية، مع وجود مواقع كثيرة متوفرة داخل المجتمع. فبينما اعتبر ماركس أن الفروق في المكانة تولد من االنقسامات الطبقية وتسير بالتوازي
معها، رأى فيبر أن مواقع المكانة تتغير في الغالب باستقاللية عن الطبقة. يمنح امتالك الثروة في
العادة مكانة عالية، لكن ليس دائًما. فعلى سبيل المثل، ربما قد يستمر األفراد المتحدرون من أسر
أرستقراطية بالتمتع بتقدير اجتماعي على الرغم من خسارة ملكية األسرة أو الثروة )مكانة عالية
ورأسمال اقتصادي متدن(. وبالعكس، فشخصيات المشاهير الحديثة التي ينظر إليها بطريقة واسعة
على أنها ’مشاهير‘ ألنها كذلك، ربما تكون غنية جًّدا لكن ينظر إليها أيًضا بازدراء )مكانة متدنية
ورأسمال اقتصادي كبير(.
تعتمد األدوار االجتماعية التي نتبناها على مكانتنا االجتماعية، وأن مكانة الشخص االجتماعية
يمكن أن تكون مختلفة تب ًعا للمحيط االجتماعي. كطالب، مثاًل، فإن للشخص بعض المكانة وينتظر
منه السلوك بطرائق معينة عندما يكون في قاعة الدرس. ولكن كابن أو بنت، فإن ما هو فعلي
مكانة مختلفة وسيكون لآلخرين توقعات مختلفة من كل واحد منهما. وبالمثل، فالفرد كصديق له
ا لذلك.
موقع مختلف تماًما في النظام االجتماعي، وتتغير األدوار التي يتبناها هو أو تتبناها هي وفًق
فلنا جمي ًعا مكانات كثيرة نكون فيها في الوقت نفسه و ُتعرف هذه المجموعة بمنظومة المكانات.
يميز علماء االجتماع أيًضا المكانة المعطاة من المكانة المكتسبة. فالمكانة المعطاة هي ما يحمله
الفرد استناًدا في الغالب إلى عوامل بيولوجية مثل الجنس أو السن كما هو األمر في ’ذكر‘،
’ومراهق‘. أما المكانة المكتسبة، فهي تلك التي يحصل عليها الفرد من خالل جهده الخاص بما
فيها، مثاًل، مهنة الطبيب أو الرياضي، أو المدير.
بينما قد نوّد االعتقاد بأن المكانات المكتسبة هي األهم، فإن آخرين قد ال يتفقون مع ذلك. ففي أي
مجتمع هناك لبعض المكانات أولوية على جميع المكانات األخرى، وأن هذه المكانة المفتاح تحّدد
عموًما الموقع االجتماعي العام للشخص. لقد ُنظر عموًما إلى ’النوع اجلنيس‘ و’العرق‘ كمكانتين
من الدرجة األولى على الرغم من أنه ليس من غير العادي بالنسبة إلى آخرين أن يعتبروا الشخص
’المنحرف‘ أو ’البيئي‘ )الداعي إلى حماية البيئة( أو ’المسيحي‘ كمكانات من الدرجة األولى.
يتغير أيًضا الجاه المناط ببعض المكانات عبر الزمن ويرجع هذا في الغالب بنسبة كبيرة إلى
األعمال المباشرة للمجموعات االجتماعية. كانت مكانة ’الشخص األسود‘ في وقت ما، مكانة سلبية
في أوروبا وأميركا الشمالية تب ًعا لما تنسبه ثقافة الغالبية البيضاء إلى اللون األسود. تعرض اإلنسان
األسود لإلجحاف والتمييز العنصري والوصم االجتماعي. على الرغم من ذلك، فعبر فترة طويلة
استعادت حركات الحقوق المدنية للسود وحمالت المساواة في الحقوق مفهوم ’األسود‘ ُمحّولة إياه
إلى مكانة إيجابية ورابطة إياه بتاريخ وتراث ثقافي عزيزين. ُتبين األمثلة أنه حتى المكانات
المعطاة هي موضوع قابل لتغيير في التعريف والتقييم االجتماعيين.
نقاط نقدية
على الرغم من المناداة القوية من طرف فيبر والفيبريين المحدثين بأن المكانة لها األهمية نفسها
مثل الطبقة االجتماعية في نظم التراصف الطبقي، فإن المنتقدين يجادلون في أن هذا ال ُيعطي ثقاًل
كافًيا للطريقة التي يستمر بها موقع الطبقة في التأثير في تشكيل حظوظ الحياة. أظهرت دراسات
احلراك االجتامعي أنه على الرغم من وجود حراك اليوم أكثر من الماضي، فإنه على مستوى النهاية
السفلى لبنية الطبقة، ال يزال يوجد دليل على حراك روتيني ما بين األجيال. باختصار، فإن الطبقة
هي المحدد الفعلي واألكبر واألكثر حسًما للموقع االجتماعي والمكانة وليس العكس. وبالمثل، من المستحيل جهل الدور الحاسم الذي تؤديه العوامل االقتصادية بالنسبة إلى إعادة إنتاج أنواع
ًّيا قاسًّيا
ًّيا وماد
الالمساواة االجتماعية. ففي األعم األغلب، إن األفراد الذين يعيشون حرماًنا اجتماع
ال يفعلون ذلك كجزء من اختيارهم أسلوب حياة، بل باألحرى إن ظروفهم مقّيدة من طرف عوامل
.
ذات عالقة بالبنيات االقتصادية والمهنية/الصنائعية)184(
استمرار األهمية
أصبحت المجتمعات الحديثة مجتمعات استهالكية، موّجهة نحو االستحواذ المتواصل للبضائع
المادية. ففي بعض الجوانب، تداس الفروق الطبقية كما هو األمر، مثاًل، بالنسبة إلى الناس من
خلفيات طبقية مختلفة الذين قد يشاهد جميعهم برامج تلفزيونية متشابهة أو يتسوقون لشراء المالبس
في الدكاكين الراقية نفسها. مع ذلك، يمكن الفروق الطبقية أن تصبح أيًضا مكثفة من خالل
)185(. ولّما أصبحت المجتمعات الحديثة ذات توجه استهالكي،
اختالفات في أسلوب الحياة و’الذوق‘
أصبحت المكانة االجتماعية من حيث قبولها الجدل والمناقشة، أكثر أهمية بداًل من العكس. ففي
مجتمع استهالكي، ينشئ الناس بازدياد فروق المكانة، من خالل شراء البضائع واستهالكها
كاختيارات ألساليب الحياة. يقود هذا إلى فردنة )individualization )عالية وكذلك إلى عدم تعريف
الذات بالطبقة االجتماعية وبهويات تقليدية أخرى. ال يعني هذا أن الطبقة االجتماعية ليست مهمة،
ولكن تعني أنه أقل احتمااًل أن ينظر إليها الناس كمعلم مركزي لهوياتهم الشخصية. يسمح هذا
التحول نحو االستهالكية بقيام فروق في المكانة أكبر وأكثر تنوًعا وتعقيًدا ودّقة، األمر الذي يؤدي
إلى تنافس كبير على المكانة على امتداد المجتمع الواسع.
لماذا يعتني الناس بالمكانة االجتماعية؟ فهي تناقش
في مقال مثير لالهتمام، تسأل ماري ريغي)186(
الطريقة التي يدفع بها الناس إلى االعتناء بمواقعهم في المكانة وبمواقع اآلخرين في أثناء
’التفاعالت اإلضافية‘. فهذه التفاعالت، مثل ما هي الحال في - التجارة أو في الصناعة - حيث
يستطيع الشخص أن يرفع موقعه أو موقعها بالتفاعل مع آخرين أصحاب قدرات متشابهة. لكن،
نظًرا إلى أن ’القدرة‘ ليست بالضرورة جلية، فإن محّددات المكانة يمكن أن تكون عالمات مهمة
تربط الناس ذوي المواهب المتشابهة. فمقولة التفاعالت اإلضافية هذه قد تساعد في تفسير لماذا أن
دعائم للمكانة أو البضائع المادية تميل إلى أن تكون مشتركة في بعض البيئات. على سبيل المثل،
في مجال األعمال، إن التبني الواسع لساعات رولكس )Rolex )ومالبس آرماني )Armani )قد يعود إلى
أن تلك األشياء المعترف بها كثيًرا كعالمات جلية للقدرة في أعمال التجارة والصناعة. وباالستثمار
فيها قد يرفع الناس حظوظهم في الحصول على روابط مفيدة. تتضمن حجة ريغي أن الفكرة
القديمة لنتنافس مع الجيران )Joneses the with up Keeping( )مصطلح يستخدم في أغلب الدول الناطقة
باإلنكليزية ويعبر عن الدعوة للمقارنة مع الجار كمعيار للطبقة االجتماعية أو تكديس السلع المادية.
والفشل في التنافس مع الجيران ينظر إليه على أنه إثبات للدونية االجتماعية واالقتصادية أو
ا.
الثقافية( ربما ليست سطحية كما وقع االعتقاد سابًق
في دراسة تجريبية لريدجواي)187( وغيره عن كيفية نشوء الفروق في المكانة، وجد أن النوع
الجنسي عامل مهم. يدرس هذا المقال تكوين معتقدات قوية عن المكانة بعد مقابلتين اجتماعيتين
فقط مع أناس أصحاب فروق اجتماعية. لكن، وجدت تجربة ريدغواي النوع الجنسي فاصاًل مهًّما.
على الرغم من أن الرجال والنساء أنشأوا معتقدات قوية حول مكانة الشخص، فإن الرجال هم
الذين حملوا تلك المعتقدات إلى تفاعالتهم المقبلة، بينما لم تفعل النساء ذلك. وفي ذلك المعنى، يبدو
أن الرجال هم ’الناشطون األوائل‘ )movers First )بالنسبة إلى القيام بسلوك اعتماًدا على معتقداتهم. مع ذلك، فلما أصبحت فروق المكانة راسخة، فإن النساء ُكّن يعملن مثل الرجال لمعاملة
الناس بعدم المساواة. على الرغم من أن الدراسة صغيرة، إاّل أن هذا البحث يشير إلى أن الفروق
االجتماعية في المكانة هي في الوقت نفسه عامل ثابت أصاًل وقوي في إعادة إنتاج سلسل اللآمساوات.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

تراجع مكانة الق...

تراجع مكانة القضية الفلسطينية في السياسة الدولية فرض على الجزائر تحديات كبيرة، لكنه لم يغيّر من ثواب...

أيقونة الكوميدي...

أيقونة الكوميديا والدراما بقيمة 100 مليون دولار. قابل عادل إمام ولد عام 1940 في المنصورة، مصر، وبدأ ...

أتقدم إلى سموكم...

أتقدم إلى سموكم الكريم أنا المواطن / أسامة سلطان خلف الله الحارثي، السجل المدني رقم/١٧٣٧٣٨٣ ، بهذا ا...

[1] الحمد لله ...

[1] الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا أخذه ورسوله صلى ...

ad يترقب المقيم...

ad يترقب المقيمون في دول مجلس التعاون الخليجي بدء تفعيل التأشيرة الخليجية الموحدة بعد مرور أكثر من ع...

Bullying is a r...

Bullying is a repeated aggressive behavior that involves an imbalance of power between the bully and...

فاللغة العربية ...

فاللغة العربية ليست فقط لغة المسلمين، ووسيلة لتحقيق غاية أخرى وهي تعديل سلوك التلاميذ اللغوي من خلال...

1-تعتبر أسرة مح...

1-تعتبر أسرة محمد آل علي الإبداع والإبتكار هي أول نقطة في الإنطلاق إلى التحسين في شتى المجالات حيث ق...

يعتبر فول الصوي...

يعتبر فول الصويا من المحاصيل الغذائية والصناعية الهامة على المستوى العالمي نظراً لاحتواء بذوره على ن...

Traffic Padding...

Traffic Padding: inserting some bogus data into the traffic to thwart the adversary’s attempt to use...

السلام عليكم ور...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ذهب إلى دورة القرآن وتعلمت القرآن ثم عدت إلى منزلي ومكتبي قلي...

يجمع نظام التكا...

يجمع نظام التكاليف بجوار المحاسبة على الفعليات،التوفيق في ظروف حدوثها وأسبابها ومدى الكفاءة في التنف...