Lakhasly

الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، يُعتبر مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة ورمزًا من رموز الوحدة الوطنية والتنمية. الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " رحمه الله " الحاكم الاول لإمارة أبو ظبي، وُلد في 6 مايو 1918 حكم إمارة أبو ظبي منذ عام 1966 ورئيس الإمارات العربية المتحدة الأول منذ تأسيسها في عام 1971 حتى وفاته في 2 نوفمبر 2004. يعتبر الشيخ زايد شخصيه استثنائية في الامارات والعالم العربي وسمي ب "حكيم العرب" فقد كان الشيخ زايد يتسم بسعة الصدر ونفاذ البصيرة وطول البال والحكمة، ويعد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “رحمه الله” رمزا للعطاء وتقديم العون لكل محتاج في أي منطقة بالعالم، حيث أسس رحمه الله في عام 1971 صندوق أبو ظبي للتنمية، وايضاً قاد عملية تحويل دولة الإمارات من دولة صحراوية متواضعة إلى دولة حديثة متقدمة. وكان يتمتع برؤية استراتيجية طويلة الأجل لتطوير الإمارات ودفع عجلة التنمية والاقتصاد. ترك الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وبرحيله فقدت الإمارات والعالم العربي قائداً رحيماً وحكيماً،

الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، هو واحد من عظماء الزعماء في تاريخ العالم العربي والإسلامي. يُعتبر مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة ورمزًا من رموز الوحدة الوطنية والتنمية. الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " رحمه الله " الحاكم الاول لإمارة أبو ظبي، وُلد في 6 مايو 1918 حكم إمارة أبو ظبي منذ عام 1966 ورئيس الإمارات العربية المتحدة الأول منذ تأسيسها في عام 1971 حتى وفاته في 2 نوفمبر 2004. يعتبر الشيخ زايد شخصيه استثنائية في الامارات والعالم العربي وسمي ب "حكيم العرب" فقد كان الشيخ زايد يتسم بسعة الصدر ونفاذ البصيرة وطول البال والحكمة، كما برز كمستمع ومصلح ووسيط في حل النزاعات، وهي الصفة التي لازمته طوال فترة حكمه. ويعد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “رحمه الله” رمزا للعطاء وتقديم العون لكل محتاج في أي منطقة بالعالم، حيث أسس رحمه الله في عام 1971 صندوق أبو ظبي للتنمية، ليكون عوناً للأشقاء والأصدقاء بالإسهام في مشروعات التنمية والنماء لشعوبهم.

وايضاً قاد عملية تحويل دولة الإمارات من دولة صحراوية متواضعة إلى دولة حديثة متقدمة. قام بالعديد من المشاريع البنية التحتية مثل بناء المدارس، والمستشفيات، والطرق، والمطارات. وكان يتمتع برؤية استراتيجية طويلة الأجل لتطوير الإمارات ودفع عجلة التنمية والاقتصاد. وإضافة الى ذلك كان يشتهر بسياسته الإنسانية والخيرية، وكان يولي اهتماماً خاصاً بالتعليم والرعاية الصحية وتحسين معيشة المواطنين. وتميز بشعار "الوحدة، الصبر، النماء"، الذي أصبح رمزاً لروح الإمارات وتطلعاتها.

ترك الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ذكرى لا تنسى وإرثاً عظيماً يستمر في إلهام الأجيال القادمة. وبرحيله فقدت الإمارات والعالم العربي قائداً رحيماً وحكيماً، لكن إرثه الواضح والتأثير الذي خلفه يظل حاضراً وملهماً. فهو ليس فقط زعيماً سياسياً بارزاً، بل كان أيضاً رمزاً للإنسانية والتسامح والتطور. وستظل ذكراه حية في قلوب الناس وتستمر الهامله في إرشادنا نحو الخير والازدهار