Online English Summarizer tool, free and accurate!
إن الحاجة إلى علم الإقتصاد ترجع إلى حتمية مواجهة الإنسان في أي زمان و في أي مكان لما يسمى المشكلة الاقتصادية.المشكلة الاقتصادية: و هي المشكلة التي يبحثها علة الإقتصاد من ناحية أسباب وجودها و كيفية علاجها ، و يرجع سبب هذه المشكلة إلى تعدد الحاجات و إختلاف أهميتها باختلاف الأفراد، و ندرة وسائل الإنتاج و صلاحيتها لاستعمالات مختلفة.و يمكن تعريف المشكلة الاقتصادية بأنها : عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع إحتياجاته البشرية من السلع و الخدمات في ضل ندرة الموارد و وسائل الإنتاج أما الذي يختلف فهو طريقة حلها و علاجها و التعامل معها ، أو حدة هذه المشكلة و آثارها السلبية.فالمشكلة الاقتصادية تتمثل في الندرة النسبية للموارد الاقتصادية المتاحة على إختلاف أنواعها و مهما بلغت أحجامها فهي موارد محدودة في كل دولة إذا ما قورنت بالحاجات الانسانية المتعددة و المتجددة بإستمرار.إن المشكلة الاقتصادية تتمثل في أن حاجات الإنسان متعددة و متزايدة بينما موارد تحقيق الحاجات نادرة أو محدودة أو غير مستغلة، ذلك هو جوهر المشكلة الاقتصادية، فعلى المستوى الفردي يواجه الإنسان مشكلة الإختيار، أي ما هي السلع التي يختارها لتحقيق مستوى من الاشباع مقابل التضحية بالسلع الاخرى، و على المستوى الإجتماعي يواجه المجتمع الموارد النادرة و الحاجات المتزايدة. فماهي الطريقة التي تحقق أقصى إشباع ممكن؟ أو كيف يتم توزيع السلع و الخدمات المنتجة؟ و بتعبير آخر تنشأ المشكلة الاقتصادية عندما تكون وسائل إشباع الحاجات نادرة و تختفي إذا كانت هناك وفرة في هذه الوسائل، كما أنها تمتاز بصفة العمومية، حيث يمكن أن تنشأ فب أي مجتمع بغض النظر عن طبيعة نظامه السياسي أو الإجتماعي أو مرحلة تقدمه الاقتصادي، و أن طريقة حلها هي التي تختلف من نظام إلى آخر.يرتكز مفهوم المشكلة الاقتصادية في المنظور الرأسمالي على ندرة الموارد النسبية و على تعدد الحاجات البشرية، مما يستدعي ضرورة الإختيار بين البدائل و ذلك لإشباع الحاجات الأكثر أهمية على حساب التضحية بحاجات أخرى.و تعرف أيضا على أنها تمثل في الندرة النسبية للموارد الاقتصادية المتاحة على إختلاف أنواعها و أحجامها إذا ما قورنت بالحاجات الانسانية المتعددة و المتجددة و المتباينة بإستمرار. فإن محدودية الموارد الاقتصادية هي التي أدت إلى ظهور المشكلة الاقتصادية، ولو أن الموارد الاقتصادية متاحة في المجتمعات بشمل حر و كافية لاشباع الحاجات البشرية لما ظهرت المشكلة الاقتصادية و ما ظهرت الحاجة لدراسة علم الإقتصاد و منه يمكن أن نستخلص أن المشكلة الاقتصادية عل جانبين أساسيين هما:
إن الحاجة إلى علم الإقتصاد ترجع إلى حتمية مواجهة الإنسان في أي زمان و في أي مكان لما يسمى المشكلة الاقتصادية.
المشكلة الاقتصادية: و هي المشكلة التي يبحثها علة الإقتصاد من ناحية أسباب وجودها و كيفية علاجها ، و يرجع سبب هذه المشكلة إلى تعدد الحاجات و إختلاف أهميتها باختلاف الأفراد، و ندرة وسائل الإنتاج و صلاحيتها لاستعمالات مختلفة.
و يمكن تعريف المشكلة الاقتصادية بأنها : عدم قدرة المجتمع على إشباع جميع إحتياجاته البشرية من السلع و الخدمات في ضل ندرة الموارد و وسائل الإنتاج أما الذي يختلف فهو طريقة حلها و علاجها و التعامل معها ، أو حدة هذه المشكلة و آثارها السلبية.
فالمشكلة الاقتصادية تتمثل في الندرة النسبية للموارد الاقتصادية المتاحة على إختلاف أنواعها و مهما بلغت أحجامها فهي موارد محدودة في كل دولة إذا ما قورنت بالحاجات الانسانية المتعددة و المتجددة بإستمرار.
إن المشكلة الاقتصادية تتمثل في أن حاجات الإنسان متعددة و متزايدة بينما موارد تحقيق الحاجات نادرة أو محدودة أو غير مستغلة، ذلك هو جوهر المشكلة الاقتصادية، فعلى المستوى الفردي يواجه الإنسان مشكلة الإختيار، أي ما هي السلع التي يختارها لتحقيق مستوى من الاشباع مقابل التضحية بالسلع الاخرى، و على المستوى الإجتماعي يواجه المجتمع الموارد النادرة و الحاجات المتزايدة. فماهي الطريقة التي تحقق أقصى إشباع ممكن؟ أو كيف يتم توزيع السلع و الخدمات المنتجة؟ و بتعبير آخر تنشأ المشكلة الاقتصادية عندما تكون وسائل إشباع الحاجات نادرة و تختفي إذا كانت هناك وفرة في هذه الوسائل، كما أنها تمتاز بصفة العمومية، حيث يمكن أن تنشأ فب أي مجتمع بغض النظر عن طبيعة نظامه السياسي أو الإجتماعي أو مرحلة تقدمه الاقتصادي، و أن طريقة حلها هي التي تختلف من نظام إلى آخر.
يرتكز مفهوم المشكلة الاقتصادية في المنظور الرأسمالي على ندرة الموارد النسبية و على تعدد الحاجات البشرية، مما يستدعي ضرورة الإختيار بين البدائل و ذلك لإشباع الحاجات الأكثر أهمية على حساب التضحية بحاجات أخرى.
و تعرف أيضا على أنها تمثل في الندرة النسبية للموارد الاقتصادية المتاحة على إختلاف أنواعها و أحجامها إذا ما قورنت بالحاجات الانسانية المتعددة و المتجددة و المتباينة بإستمرار.
فبهاذا المفهومين، فإن محدودية الموارد الاقتصادية هي التي أدت إلى ظهور المشكلة الاقتصادية، ولو أن الموارد الاقتصادية متاحة في المجتمعات بشمل حر و كافية لاشباع الحاجات البشرية لما ظهرت المشكلة الاقتصادية و ما ظهرت الحاجة لدراسة علم الإقتصاد و منه يمكن أن نستخلص أن المشكلة الاقتصادية عل جانبين أساسيين هما:
حاجات إنسانية متعددة و غير محدودة.
موارد و إمكانيات محدودة نسبيا.
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
المفعول المطلق هو أحد المنصوبات في النحو، ويُستخدم لتأكيد أو توضيح أو بيان نوع الفعل في الجملة. لنفه...
The e-commerce market is growing year by year. The numbers prove it, as it can be seen below and in ...
الفاعلية والإبداع / مفهوم التقنية والعلم مدخل عام: إذا كان الإنسان كائنا واعيا وراغبا واجتماع...
مدخل : المفهوم الثاني : العنف يبدو أن مظاهر العنف كثيرة، فهو يمارس بأشكال متنوعة. هناك العنف الفزي...
بعد الاستقلال، اتبعت الجزائر سياسة قومية وعروبية تجاه فلسطين، مستندة إلى تاريخ ثوري مشترك، وذلك في ظ...
Introduction: The Civil Code defines a contract as an agreement according to which on or more perso...
تظل المثلية الجنسية موضوعاً حساساً يتطلب فهماً عميقاً للقضايا الاجتماعية المرتبطة بها. من الضروري تع...
يجب على الباحثين كتابة الأهداف بطريقة إجرائية واضحة ، تعكس الهدف من الدراسة. ويعد من نافلة القول أن ...
الخاتمة: في الختام، تعد إدارة المخاطر والأزمات عملية حيوية وضرورية لضمان استقرار المؤسسات واستمراريت...
الفصل الاول الزكاة : ماهيتها وحكمها الزكاة والصدقة لغة الزكاة: • تعني في الل...
فقوله -تبارك وتعالى: فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِ...
الماء هو أساس الحياة، والحفاظ عليه مسؤولية تقع على عاتق كل فرد في المجتمع. تتجلى مسؤولية الإنسان تجا...