Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (Using the clustering technique)

وهناك بعيداً بعيداً تنتصب على الرمال البيوت السعفية والطينية – وآخر أطلالها هذا الجدار – تختزن صدى البكاء والعويل على القتلى والجرحى بتلك النيران،
فالشهادة مطلب في مواجهة الغريب الذي جاء ينهب ويسرق ابتسامة تأبى أن تفارق الأرض الرائحتها عطاء دائم،
وفي تلك اللحظة وصلت لأهنأ بالراحة بعد سهر الليالي في الحفر الرطبة.
أبدت الكلاب استياءها للأعمال القذرة وهي تجرى عبر الأزقة باتجاه ذلك الوحش.
خطوت بسرعة في الزقاق الرطب المؤدي إلى المنزل السعفي ذي الحضن الدافئ والابتسامة البريئة.
أسرعت عندما مرّ أحد القوم وهو يردد (لا حول ولا قوة إلا بالله).
وقفت عندئذ ولم أجرؤ على السؤال فقد كان الجواب ماثلاً أمامي.
تسابقت أيدي القوم تربت على كتفي وتواسيني (أحسن الله عزاك يابو عبدالله)،
انفجر باكياً وهو يردد (أحسن الله عزاك فيهم).
اغرورقت عيناي واحتضنته بكل قوتي وضغطت بجسمه على صدري.
تقدم أحدهم: كنا نطفئ حريقاً.
وإذا بنا نشاهد تصاعد اللهب قريباً من دارك.
حرارة المكان تلفحني وتزيد دمي غلياناً،
جثوت على ركبتي والعرق ينضح من جسدي بغزارة.
نزعت الغطاء ببطء وإذا برائحة اللحم المحترق تخنقني.
– شموا رائحته.
كيف أقول لهم إن هذه القبضة من الرماد هي الحياة التي خنقت،
انشغلنا في إعداد الجثث لدفنها في الصباح الباكر بعد صلاة الغائب،
تداعت في مخيلتي صورة الأم والأولاد والحكايات الحلوة على (المنامة) المزروعة وسط ذلك المنزل.
افترشت قطعة قماش هندية كنت أضعها على رأسي (غترة).
حيث يرسو شاحوف مبارك الذي اتخذ منه مسكناً ووسيلة لرزقه.
ركضت عبر الظلمة فوق الأحجار وبقايا عظام الأسماك.
وثبت على (الفنّة) ونزلت في (الخن) وأخذت أبحث عن سكين بين أكوام (الشبا).
تراجع إلى الخلف خائفاً.
تناولت طرف القماش الذي كان يلتحف به مبارك ومسحت السكين من بقايا الأسماك والأعشاب البحرية.
أترى ذلك الوحش الذي انهال علينا بنيرانه المحرقة.
– وكيف يا بو عبدالله وهو يدمر كل شيء وها قد مرت عشرة أيام ولم يبق من البلد إلا أطلالها.
– ما عليك يا مبارك الآن إلا أن توصلني إلى ذلك الوحش.
– ولكن يا بو عبدالله…!
استمر في التجديف والزم الصمت حتى نصل.
بدأنا نضرب تلك المجاديف بخفة وتناسق والشاحوف يمخر عباب المياه بانسياب.
– لقد أمرتني بأن أصمت.
– يا رجل أكاد أختنق.
– لم تخبرني يا بو عبدالله عما أنت مقدم عليه؟
– اسمع يا مبارك بعد أن يناموا سأسبح حتى ذلك الوحش.
– يقولون إنهم أقوياء وأبدانهم حمراء ومكتملو البنية وإنهم يملكون المعرفة بكل شيء،
– وماذا أفعل بعد ذلك.
– تدين لي به.
سرت فـيَّ رعشة عندما لامست رجلاي هيكله الحديدي البارد.
تسلقت بواسطة حبل المرساة وضربات قلبي تزداد قوة،
وبعد جهد مشوب بالحذر وضعت قدميّ على السطح.
وهو يتحرك في الظلام جيئة وذهاباً في خطوات منسقة ووقع أقدامه يثير فـيَّ الرعب.
تقدمت إلى (الغمارة) وإذا بي أشاهد حارساً على بابها وهو أمر لم أكن أتوقعه.
تسللت إليه بحذر وبادرته بضربة قوية بالسكين في صدره.
دخلت بعدها الغرفة وإذا بجسد رجل ضخم البنية طويل القامة،
صور المآسي والحرائق والأطفال اليتامى والمراجيح التي شنقت عليها الأغاني.
وحبست أنفاسه بمخدة قطنية منعاً للضوضاء والصراخ.
شعر الحارس بالأمر وشاهدته يقترب من خلال الأفق البعيد.
قفزت إلى البحر غائصاً في الأعماق وهواجس الخوف والارتباك تملك مني النواصي.
غير أنني ظللت أصارع الأمواج وألم الجرح حتى ارتطمت بالشاطئ.
وإذا بمبارك واقف والابتسامة تملأ ثغره ودموعه الساخنة تنثال على وجهه.
وتنطق لكل الأجيال أن هذا الجدار يعرف حكاية أبو عبدالله .
وتحته أيضاً قال أبو عبدالله للرجال (ألم أقل لكم إن الوحش لا بد أن يرحل).
وأنا الآن أناهز التسعين عاماً ولا يحلو لي ظل للراحة إلا.
والقوم اليوم يسخرون مني ويطلقون عليّ «مبارك عاشق الجدار القديم» ولا يدركون أنه على هذا الجدار.


Original text

في الليل الموحش العتم كانوا يتمترسون خلف الأكياس الرملية على الشاطئ، أيديهم ممسكة بالبنادق العتيقة (أبو فتيل) وبالسيوف الحادة، وونيسهم الوحيد موسيقى تبعثها الرياح الخريفية عبر أمواج البحر.


وهناك بعيداً بعيداً تنتصب على الرمال البيوت السعفية والطينية – وآخر أطلالها هذا الجدار – تختزن صدى البكاء والعويل على القتلى والجرحى بتلك النيران، يرميها ذلك الشيء المخيف الرابض في كبد البحر.


الحرائق في كل مكان، ومع النيران، كان الوحش يرسل جراثيمه بين الحين والآخر، عبر قوارب تجديف تتسلل إلى الشاطئ وتنشر الذعر والخوف.


الرجال صامدون يحركهم مصير واحد، فالشهادة مطلب في مواجهة الغريب الذي جاء ينهب ويسرق ابتسامة تأبى أن تفارق الأرض الرائحتها عطاء دائم، ومياهها خبز وحكايات خالدة، ودروبها خطوات العاشقين في الليالي القمرية.


تفجر الغضب..


.. وفي تلك اللحظة وصلت لأهنأ بالراحة بعد سهر الليالي في الحفر الرطبة.. عبرت الزقاق الضيق.. اقتربت، العويل يزداد وضوحاً، والصراخ يتعالى.


امتلأت السكك السعفية بالروائح العفنة.. تكاثرت الأدخنة.. وغطت سحبها الحي كله. أبدت الكلاب استياءها للأعمال القذرة وهي تجرى عبر الأزقة باتجاه ذلك الوحش. أحسست بالدم يتصاعد في عروقي.


خطوت بسرعة في الزقاق الرطب المؤدي إلى المنزل السعفي ذي الحضن الدافئ والابتسامة البريئة. أسرعت عندما مرّ أحد القوم وهو يردد (لا حول ولا قوة إلا بالله). كبرت الدهشة وتفجرت، وعندما وصلت إلى نهاية الزقاق.. إذا بي أمام تجمع الحي.. أكوام الرماد.. أضواء المصابيح.. ورائحة السعف المحروق. وقفت عندئذ ولم أجرؤ على السؤال فقد كان الجواب ماثلاً أمامي. تسابقت أيدي القوم تربت على كتفي وتواسيني (أحسن الله عزاك يابو عبدالله)، تجمد الدم في عروقي، وفجأة.. أمسكت أحد الرجال بكلتا يدي وهززته بعنف:


– الأولاد!! .. أين الأولاد وأمهم؟


لزم الرجل الصمت مرتمياً على صدري.. انفجر باكياً وهو يردد (أحسن الله عزاك فيهم). اغرورقت عيناي واحتضنته بكل قوتي وضغطت بجسمه على صدري. خنقت بداخلي الصرخة الحادة، تقدم أحدهم: كنا نطفئ حريقاً.. وإذا بنا نشاهد تصاعد اللهب قريباً من دارك.. هرعت مجموعة من الرجل، وإذا بالنار قد أتت على الخيمة التي كان فيها الأولاد وأمهم، وبذلنا كل ما استطعناه ولكن..! إنهم هناك.. لقد غطيناهم.. مادت الأرض من تحتي.. اتكأت على أكتاف من كان بجانبي.. حرارة المكان تلفحني وتزيد دمي غلياناً، اقتربت من الجثث الملقاة على بقايا السعف الذي تم إنقاذه. جثوت على ركبتي والعرق ينضح من جسدي بغزارة. نزعت الغطاء ببطء وإذا برائحة اللحم المحترق تخنقني.. تتسرب فـيَّ.. شعرت بالتقيؤ.. أعدت الغطاء.. نهضت واقفاً على قدمي المرتجفتين. خطوت نحو الركام.. تناولت بيدي حفنة من الرماد الساخن.. ضغطت عليه بشدة.. أحسست بحرارته وأنا أقدمه للرجال والألم يتفجر فـيَّ ويفتك بأوصالي وتتدفق من عيني دموع ما لها من قرار:


– شموا رائحته.. إنه..


واختنقت بالنشيج والغضب، كيف أقول لهم إن هذه القبضة من الرماد هي الحياة التي خنقت، والذكريات التي أحرقت، وأغاني المراجيح وضحكات العاشقين والسمار في الليالي الجميلة وقد تحولت رماداً أسود؟


وجم الرجال.. بصمت بكوا.


انشغلنا في إعداد الجثث لدفنها في الصباح الباكر بعد صلاة الغائب، انفردت بعدها على كومة من الرمال على بعد خطوات من الشاطئ.. تداعت في مخيلتي صورة الأم والأولاد والحكايات الحلوة على (المنامة) المزروعة وسط ذلك المنزل. افترشت قطعة قماش هندية كنت أضعها على رأسي (غترة).. جرفني بكاء حاد.. زرعت وجهي في حضن الرمال.. ثم استلقيت وعيناي مشدودتان تجاه ذلك الوحش، انهالت مطرقة الأفكار على رأسي.. (مبارك… (الشاحوف)… أجل الشاحوف.. لا بد أن يرحل قبل أن أواريهم التراب).


اندفعت بقوة نحو الخور، حيث يرسو شاحوف مبارك الذي اتخذ منه مسكناً ووسيلة لرزقه.


ركضت عبر الظلمة فوق الأحجار وبقايا عظام الأسماك.. الأشباح في داخلي ومن حولي، والظلمة تشتد.


وصلت الشاطئ.. تراءى لي الشاحوف يتراقص مع الأمواج الصغيرة، لفحتني نسمات الخريف الآتية من البراري وأنا أنزلق إلى الماء لأجذب الشاحوف، قفز مبارك من نومه مرعوباً على أثر ارتطام الشاحوف برمال الشاطئ.


– من.. من هناك؟


وثبت على (الفنّة) ونزلت في (الخن) وأخذت أبحث عن سكين بين أكوام (الشبا).


– مبارك أين السكين؟


– من…؟ أبو عبدالله.. يا هلا.. السكين هناك في السلة.


وجدتها وأمسكت بها.. شهرتها في وجهه.. تراجع إلى الخلف خائفاً.


– أبو عبدالله ماذا جرى؟


تناولت طرف القماش الذي كان يلتحف به مبارك ومسحت السكين من بقايا الأسماك والأعشاب البحرية.


– لا تخف يا مبارك.. أترى ذلك الوحش الذي انهال علينا بنيرانه المحرقة.. سيرحل الليلة.


سكت مبارك ولم يرد بكلمة واحدة، وكأنه شعر أن الأمر لا يعدو أن يكون دعابة عابرة.


– وكيف يا بو عبدالله وهو يدمر كل شيء وها قد مرت عشرة أيام ولم يبق من البلد إلا أطلالها..


لم أتركه يكمل.. سحبت المرساة، وضعتها على السطح الأمامي.. ثبتّ المجاديف.. ودفعت بالشاحوف إلى أعماق البحر.


– ما عليك يا مبارك الآن إلا أن توصلني إلى ذلك الوحش.


– ولكن يا بو عبدالله…!


– أعرف أن الشاحوف صغير والأمواج بدأت ترتفع، لكنها الفرصة الوحيدة التي ستساعدنا للوصول بقربه دون أن يشعروا.


– أبو عبدالله…. ما الذي يدور في عقلك؟


– أرجوك يا مبارك.. استمر في التجديف والزم الصمت حتى نصل.


بدأنا نضرب تلك المجاديف بخفة وتناسق والشاحوف يمخر عباب المياه بانسياب. خرجنا إلى عرض البحر، حيث الأمواج السريعة الانكسار، واستمر الشاحوف بالانزلاق وسط الصمت حتى اقتربنا.. يتراءى لنا عبر الأفق كأنه الجبل المارد.. ابتعدنا قليلاً حتى يهجعوا للنوم.


– مبارك.. تكلم لماذا تلزم الصمت؟


– لقد أمرتني بأن أصمت.


– يا رجل أكاد أختنق.. حدثني عن أي شيء.


– لم تخبرني يا بو عبدالله عما أنت مقدم عليه؟


– اسمع يا مبارك بعد أن يناموا سأسبح حتى ذلك الوحش.


– أبو عبدالله إن هذا لجنون.. سيقتلونك..


– يقولون إنهم أقوياء وأبدانهم حمراء ومكتملو البنية وإنهم يملكون المعرفة بكل شيء، ولكن..!


– وماذا أفعل بعد ذلك.. أأنتظرك؟


– لا .. لا تنتظر يا مبارك.. لقد قمت بعمل جبار.. مدين لك به.


– تدين لي به.. وهل تستكثر عليّ هذا العمل والرجال يقدمون أرواحهم؟


– حالما أنزل ابتعد بالشاحوف وعد إلى الشاطئ، ولا تخبر أحداً وأنا سأتدبر أمري وأعود سابحاً.


الانتظار لا يطاق.. رائحة الحريق والرماد السعفي تتفاعل بدمي وتثير فـيَّ عطش اللحظة التي سأطفئ فيها نار الخراب.


بعد أن استدرنا.. توقفنا.. خلعت الفانيلة و(الوزار) .. لبست سروال مبارك الذي يستخدمه في الغوص، نزلت إلى الماء بعد أن ثبتّ السكين بالحزام الذي هو عبارة عن خيوط صوفية محاكة بإتقان، تقدمت سباحة عبر تلاطم الأمواج..


اقتربت من حبل المرساة.. تعلقت به.. سرت فـيَّ رعشة عندما لامست رجلاي هيكله الحديدي البارد.. سيطر الخوف، ظللت أرتجف، لكن سرعان ما استدركت إحساسي أن مبارك يراقبني.. بعد أن اقتنصت فرصة نومهم جميعاً.. تسلقت بواسطة حبل المرساة وضربات قلبي تزداد قوة، وبعد جهد مشوب بالحذر وضعت قدميّ على السطح.. وقفت منحنياً أراقب الحارس، وهو يتحرك في الظلام جيئة وذهاباً في خطوات منسقة ووقع أقدامه يثير فـيَّ الرعب.. فحصت كل شيء.. تقدمت إلى (الغمارة) وإذا بي أشاهد حارساً على بابها وهو أمر لم أكن أتوقعه. افترسني الخوف بيد أنه لم يكن لي خيار. تسللت إليه بحذر وبادرته بضربة قوية بالسكين في صدره.. كتمت أنفاسه بيدي الأخرى وسقط متكئاً على ذراعي. دخلت بعدها الغرفة وإذا بجسد رجل ضخم البنية طويل القامة، غارق في نوم عميق.. سيطر عليّ الخوف وتوجست في حقيقته.. ربما لا يكون القائد بعينه.. تدفق الدم في رأسي.. صور المآسي والحرائق والأطفال اليتامى والمراجيح التي شنقت عليها الأغاني. هويت بيدي المرتجفة بالسكين على صدره، وحبست أنفاسه بمخدة قطنية منعاً للضوضاء والصراخ. شعر الحارس بالأمر وشاهدته يقترب من خلال الأفق البعيد.


أسرعت باتجاه الباب متعثراً بأكوام الحبال.. قفزت إلى البحر غائصاً في الأعماق وهواجس الخوف والارتباك تملك مني النواصي.. وحالما طفوت إلى السطح أمطرني الجنود برصاص بنادقهم.. أصبت في ذراعي اليسرى.. فقدت على إثرها قواي، غير أنني ظللت أصارع الأمواج وألم الجرح حتى ارتطمت بالشاطئ.. زحفت على الرمال متلبساً بهستيريا لم أحتملها.. اختلط فيها البكاء بالضحك.


حملقت بالوجوه المحيطة.. وإذا بمبارك واقف والابتسامة تملأ ثغره ودموعه الساخنة تنثال على وجهه.. امتدت أيدي القوم وعبارات الأسى تعلو الأفواه المكلومة، حملوني إلى الحي الحزين والجرح ينزف بغزارة.


كأني بالكلمات المحفورة على الجدار القديم تتحرك، وتنطق لكل الأجيال أن هذا الجدار يعرف حكاية أبو عبدالله .. وتحته تم غسل جثة أبو عبدالله.. وتحته أيضاً قال أبو عبدالله للرجال (ألم أقل لكم إن الوحش لا بد أن يرحل).. وتحت هذا الجدار احتضنت أبو عبدالله، وبكيت على صدره كثيراً عندما شاهدت الوحش يرحل. وأنا الآن أناهز التسعين عاماً ولا يحلو لي ظل للراحة إلا.. تحت هذا الجدار.. والقوم اليوم يسخرون مني ويطلقون عليّ «مبارك عاشق الجدار القديم» ولا يدركون أنه على هذا الجدار.. رأيت المطوع إبراهيم يكتب آخر عبارة نطق بها أبو عبدالله…


.. (راح الوحش… راح المنور)..


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

A literature re...

A literature review on road accidents would typically cover factors contributing to accidents, such ...

المقابلة مع أبو...

المقابلة مع أبو سمير تقدم نظرة عميقة ومؤثرة عن التحديات التي يواجهها الفلسطينيون في القدس الشرقية، ل...

في نهاية عملنا ...

في نهاية عملنا هذا بعدما تم إستعراض واقع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة و استنتجنا انها تلعب دور هام في ...

تحسين صورة العل...

تحسين صورة العلامة التجارية من خلال الألوان يعد اللون أداة قوية في العلامة التجارية ويمكن أن يكون له...

الكثيرات من الف...

الكثيرات من الفتيات المقبلات على الزواج لا يجدن الطهى بشكل محترف أو جيد، لذلك يشعرن بالقلق والتوتر ع...

When 27-year-ol...

When 27-year-old Aron Ralston set out to climb in the remote Blue John Canyon in Utah one Sunday in ...

عزيزي مصطفى تس...

عزيزي مصطفى تسَلَّمتُ رسالتَكَ الآن، وفيها تُخبرُني أنَّكَ أتْمَمْتَ لي كُلَّ ما أحتاجُ إليهِ لِيدع...

لإصلاح شخصية ال...

لإصلاح شخصية الإنسان وتقويم سلوكه في الحياة الدنيا، وعلى ضوء ذلك نستخلص أن التربية تعني «عملية إيصال...

الاحتياجات الشخ...

الاحتياجات الشخصية: اختلافات في الاحتياجات الشخصية والاجتماعية تؤثر على استجابة الطلاب للرموز. من يح...

To establish st...

To establish stable physician–patient relationships, improving patient trust in doctors is essential...

الغاء اٌماف الت...

الغاء اٌماف التنفٌذ :. - اذا لم ٌمم المحكوم علٌه بتنفٌذ الشروط المفروضة علٌه . -1 اذا ارتكب المحكوم ...

احتلت مشكلة الس...

احتلت مشكلة السكن مساحة مهمة في عصر ساده الضعف الاقتصادي فالحروب والازمات التي مرت بها الدول لا سيما...