Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (19%)

  في احد ممرات العمل اصطدمت به فتاه راها عده مرات واعطته ورقه بسرية تامه دون ان يلاحظها احد او حتى شاشات الرصد  الموجوده في كل مكان لتراقب وتسمع كل ما يدور في اوشينيا, وفي احد النقاشات قال وينستون ان اوشينيا تغير الدوله العدو بما يناسبها فاليوم العدو هو اوراسيا وغدا قد يكون ايستاسيا لترد جوليا في الواقع اظن ان الحزب نفسه هو من يرسل القذائف هذه ليدب الخوف في قلوب الشعب ليبقوا منقادين تحت طاعتهم -مما ذكرني بارض الخوازيق-ان اهم بند يقوم عليه الحزب هو الفكر المزدوج وهو فكرتين متناقضين تماما يؤمن بهما الشخص وكل منها صحيحه تماما ويظهر الفكر المزدوج في شعار الحزب: الجهل هو القوة الحريه هي العبوديه الحرب هي السلام كان اوبراين احد موظفي الحزب الداخلي وفي احد الايام التقى شعاع بصريهما وراى وينستون نفس الشغف ضد الحزب في عينيه وفي مره دعا وينستون ليريه بعض الاخطاء في الجريده والغريب انه دعا جوليا ايضا ففهم وينستون انه يعلم مايكنناه من غضب تجاه الحزب وانه يشاركهم نفس المشاعر عندما وصلو ادخلهم الخادم الخاص به واغلق شاشه الرصد فهذه "ميزه" لموظفي الحزب الداخلي وبدا الحديث : امرهما اوبراين بالخروج ووعد وينستون بانه سيعطيه الكتاب" وهو كتاب ضد الحزب بزعامه غولدشتاين وبعد عده ايام وصل الكتاب اليه وبدا بتصفحه و اعاد اليه الطمانينه المفقوده ذلك انه في الماضي لم تتمكن اي حكومه من ابقاء رعايها تحت مراقبه دائمه فمع اختراع الطباعه اصبح من السهل التلاعب بالراي العام  وللمره الاولى في التاريخ يصبح بالامكان فرض حاله من الاذعان المطلق لاراده الدوله اما الخطر الوحيد الذي قد يهدد الحكم هو انشطار فئه من الناس تتمتع بروح ليبراليه.   ياتي الاخ الكبير على قمه هرم المجتمع فهو الشكل الذي اختاره الحزب ان يظهر به وهو جماع الحب والخوف والتبجيل وهي المشاعر التي تؤدي الى الطاعه والانقياد ان مشاعر الاستياء المتولده من حياه الشظف والعناء يتم التنفيس عنها في دقيقتي الكراهيه وهي حيله مبتكره   من الحزب للحفاظ على المجتمع من الثوران. وفي احد الايام بينما هو وجوليا في غرفتهم فوق الحانوت اذا بصوت يفاجئهم من خلف لوحه عتيقه على الجدار يقول بصوت حاد انتما ميتان وهنا تجمد الدم في عروقهما وماهي الا لحظات حتى حوصر الحانوت برجال شرطه الفكر ونظر في عيني صديقه صاحب الحانوت وهنا كانت اول مره ينظر في عيني رجل من شرطه الفكر.  دخل زنزانته رفيقه في العمل وهو شاعر لانه استخدم كلمه الرب حتى تكون مناسبا مع قافيه الشعر ولكن زج في السجن جراء فعلته هذه فهو لم يجد كلمه تناسب القافيه من قاموس اللغه الجديده , شرح له اوبراين كيف انك معتل العقل وان الواقع موجود في عقل الحزب ولا يوجد في العقل الفردي الذي يفنى بفناء صاحبه بل عقل الحزب الذي يتسم بانه جماعي وخالد وما يعتبره الحزب انه حقيقه فهو حقيقه لا مراء فيها وهذه الحقيقه التي عليك ان تتعلمها وهذا يحتاج منك ان تدمر ذاتك وان تذل نفسك حتى تكون عاقلا ونحن جئنا بك هنا لمداواه علتك فلا ياتي احد هنا ويخرج الا وهو سليم العقل , الخونه  قد اشرفت بنفسي على استجوابهم ورايتهم ينتحبون ويوتسلون لم يكن ذلك نابعا  من الالم بل من الندم على مافعلوه من جرائم فكر والاسف على ما اقترفو اننا ندرك انه ما من احد يمسك بزمام السلطه وينوي التخلي عنها ان السلطه ليست وسيله بل غايه .


Original text

ثبت الريشة ثم غمسها في المحبرة وسرت القشعريرة في اوصاله فمجرد ان يخط بيده غلى الورقة كان يمثل قرارا حاسما وخطيرا, بدا يكتب بخط صغير غير مقروء جيدا ٤ نيسان  ١٩٨٤.
لم يكن متاكدا من التاريخ فالماضي لا يشغل حيزا من الفراغ وكل ما لا يشغل حيز في الفراغ هو لا شيء-بالنسبة للحزب- والتاريخ متصل بالماضي وفي اوشينيا الماضي محل تغيير دائم بالتالي التاريخ قد يكون محل تغيير دائم .توقف عن الكتابة فلم يعي ان الامر سيكون بهذه الصعوبة عاود الكتابه فقرر ان يكتب عن يومه .سابقا في ذلك اليوم كان وينستون وهو احد موظفي دائرة السجلات التابعة لوزارة الحقيقة يجلس بين مئات الموظفين بانتظار دقيقتي الكراهية حتى بدات بعرض صوره غولدشتاين -عدو الحزب- في شاشة الرصد , وتبدا الاصوات تتعالى بالشتائم والافواه تفتح وتغلق كسمكه طرحها الموج على الشاطئ ماعدا فاه واحد كان مطبق الصمت ويحلق في وجه غولدشتاين ليرى فيه رجل نبيل يطالب بحرية الفكر والصحافه ويخفق فلبه تعاطفا معه ويكن الكراهيه نحو الاخ الكبير (زعيم الحزب) ,كانت نافذه وينستون تطل على ملصق للاخ الكبير كتب عليها الاخ الكبير يراقبك حيث ينتشر هذا الملصق في كافه انحاء اوشينيا وعيناه تلاحقانك -تماما كالاعجاز الفني في لوحه  الموناليزا -.
كان عمل وينستون ان يطابق الارقام والحوادث لتوافق مايدلي به الحزب  . اما رفقاء العمل فمنهم من كان يزيف الصور ومنهم من يمحو اسماء الاشخاص الذين تم تبخيرهم.
كان الحزب يذيع ان الناس قبل الثورة المباركة كانو مستعبدين لدى ذوي القبعات العاليه (الرأسماليون)  وكان التساؤل  الذي يدور في باله هل الحياه افضل قبل او بعد قيام الحزب, وفي يوم صادف رجل عجوز
فظن انها فرصته  ليستخلص الاجابه من تلافيف ذاكرته ,ولكن يبدو ان العمر قد قسى على ذاكرته فلم يحصل وينستون على مبتغاه ,  في احد ممرات العمل اصطدمت به فتاه راها عده مرات واعطته ورقه بسرية تامه دون ان يلاحظها احد او حتى شاشات الرصد  الموجوده في كل مكان لتراقب وتسمع كل ما يدور في اوشينيا, و عندما عاد لمنزله قرا الورقه المكتوب فيها (احبك) بينما كان الحب ممنوع منعا باتا ولا يسمح باي حب سوى الحب الموجه للاخ الكبير وهنا قابلها وعرف ان اسمها جوليا وانها احبته لانها نظرت من نافذه عينه لتجد ان في عقله نفس الكراهيه التي تكنها للحزب ,وهنا استئجرا غرفه اعلى احد الحوانيت يتقابلان فيها ويتناقشان في ما يبغضها من الحزب , وفي احد النقاشات قال وينستون ان اوشينيا تغير الدوله العدو بما يناسبها فاليوم العدو هو اوراسيا وغدا قد يكون ايستاسيا لترد جوليا في الواقع اظن ان الحزب نفسه هو من يرسل القذائف هذه ليدب الخوف في قلوب الشعب ليبقوا منقادين تحت طاعتهم -مما ذكرني بارض الخوازيق-ان اهم بند يقوم عليه الحزب هو الفكر المزدوج وهو فكرتين متناقضين تماما يؤمن بهما الشخص وكل منها صحيحه تماما ويظهر الفكر المزدوج في شعار الحزب: الجهل هو القوة الحريه هي العبوديه الحرب هي السلام كان اوبراين احد موظفي الحزب الداخلي وفي احد الايام التقى شعاع بصريهما وراى وينستون نفس الشغف ضد الحزب في عينيه وفي مره دعا وينستون ليريه بعض الاخطاء في الجريده والغريب انه دعا جوليا ايضا ففهم وينستون انه يعلم مايكنناه من غضب تجاه الحزب وانه يشاركهم نفس المشاعر عندما وصلو ادخلهم الخادم الخاص به واغلق شاشه الرصد فهذه "ميزه" لموظفي الحزب الداخلي وبدا الحديث :
اننا نعتقد ان مؤامرة ما تعقد خيوطها وانها تعمل ضد الحزب وانك شريك فيها واننا نريد الانضمام لها لاننا مجرمي فكر ولا نؤمن بمبادئ الاشتراكيه, فرفع اوبراين نخب باسم زعيمنا غولدشتاين وفرح جوليا وونستون فقد انتقل وينستون من الافكار الخطيره داخل السنتمترات في عقله حيث لا احد يراقبه-لا احد يعلم صحه هذا القول- الى الاقوال وهي المفكرات التي يكتبها والان هو في عتبه الافعال وهو يشعر بأرجله تهوي به الى رطوبة ذالقبر . امرهما اوبراين بالخروج ووعد وينستون بانه سيعطيه الكتاب" وهو كتاب ضد الحزب بزعامه غولدشتاين وبعد عده ايام وصل الكتاب اليه وبدا بتصفحه و اعاد اليه الطمانينه المفقوده


بدأ يقرأ : الفرق بين زعماء الحاضر عن الماضي انهم اقل جشعا واقل ميلا للترف واكثر تعطشا للسلطه المطلقه واكثر ادراكا لمايقومون به واشد تصميما على سحق معارضيهم ,ذلك انه في الماضي لم تتمكن اي حكومه من ابقاء رعايها تحت مراقبه دائمه فمع اختراع الطباعه اصبح من السهل التلاعب بالراي العام  وللمره الاولى في التاريخ يصبح بالامكان فرض حاله من الاذعان المطلق لاراده الدوله اما الخطر الوحيد الذي قد يهدد الحكم هو انشطار فئه من الناس تتمتع بروح ليبراليه.  ياتي الاخ الكبير على قمه هرم المجتمع فهو الشكل الذي اختاره الحزب ان يظهر به وهو جماع الحب والخوف والتبجيل وهي المشاعر التي تؤدي الى الطاعه والانقياد ان مشاعر الاستياء المتولده من حياه الشظف والعناء يتم التنفيس عنها في دقيقتي الكراهيه وهي حيله مبتكره   من الحزب للحفاظ على المجتمع من الثوران.قابليه تغير الماضي هي العقيده الاساسيه للشتراكيه لسببين اولها  ان يؤمن عضو الحزب ان احواله الراهنه افضل من اسلافه والثاني اثبات ان تنبئات الحزب دائما على صواب, ازدواجيه التفكير توجد حتى في اسماء الوزارات الاربع في اوشينيا فوزاره الحب تسوم بالناس العذاب ووزاره السلام تعني بامور الحرب ووزاره الوفره تجوع الناس حى الموت ووزاره الحقيقه تهتم بالتزويير وخلق الاكاذيب وهذه ليست مجرد متناقضات عرضيه بل هي خطه مدروسه اذ لايمكن الاحتفاظ بسلطه للابد الى عبر التوفيق بين المتناقضات ولكن ماهو الدافع الاصلي الذي جاء بازدواجيه التفكير ثم شرطه الفكر وحاله الحرب الدائمه .....هنا توقف وينستون عن قرائه الكتاب .وفي احد الايام بينما هو وجوليا في غرفتهم فوق الحانوت اذا بصوت يفاجئهم من خلف لوحه عتيقه على الجدار يقول بصوت حاد انتما ميتان وهنا تجمد الدم في عروقهما وماهي الا لحظات حتى حوصر الحانوت برجال شرطه الفكر ونظر في عيني صديقه صاحب الحانوت وهنا كانت اول مره ينظر في عيني رجل من شرطه الفكر.لم يستيقظ وينستون الا في غرفه الاستجواب حيث تبدا رحله من السحق والنتف والصعق في سبيل استخلاص كل اسم وكل معلومه وكل فكره يعرفها ويستون,  دخل زنزانته رفيقه في العمل وهو شاعر لانه استخدم كلمه الرب حتى تكون مناسبا مع قافيه الشعر ولكن زج في السجن جراء فعلته هذه فهو لم يجد كلمه تناسب القافيه من قاموس اللغه الجديده , جائت اللغه الجديده لتحد من استخدام الكلمات (مالفائده من كثره المفردات في حين ان استخدام ما تريده قد يجرمك ) .بعد ذلك دخل اوبراين فصرخ  وينستون :حتى انت قد قبضو عليك ليرد اوبراين: لقد كنت تعلم دائما ان هذه نهايتك وانصرف عنه كان اوبراين هو المتحكم بمتى ياخذ الاجابات ومتى لا يريدها ومتى يشعر وينستون بالام ومتى يرتاح ومتى ينام ومتى يسهر .في احد الجلسات ساله اوبراين اين يوجد الماضي ان كان له وجود اصلا فاجاب في السجلات وفي الذاكره  فرد نحن-الحزب- نسيطر على السجلات وعلى الذاكرات اذا نحن نسيطر على الماضي .شرح له اوبراين كيف انك معتل العقل وان الواقع موجود في عقل الحزب ولا يوجد في العقل الفردي الذي يفنى بفناء صاحبه بل عقل الحزب الذي يتسم بانه جماعي وخالد وما يعتبره الحزب انه حقيقه فهو حقيقه لا مراء فيها وهذه الحقيقه التي عليك ان تتعلمها وهذا يحتاج منك ان تدمر ذاتك وان تذل نفسك حتى تكون عاقلا ونحن جئنا بك هنا لمداواه علتك فلا ياتي احد هنا ويخرج الا وهو سليم العقل ,نحن لا نكترث بالافعال المكشوفه بل ما يهمنا هو مايدور في راسك نحن لا نحطم اعدانا بل نغير ما بانفسهم هذا مايجعلنا نختلف عن طغاه الماضي فنحن لا نقبل بالطاعه السلبيه والخضوع بل يجب ان يكون ذلك نابعا من ارادتك الحره اننا نقبض على عقلك الباطن فنعيد صياغته من جديد اننا نعمل غسيل شامل للعقل قبل ان نعصف به ,الخونه  قد اشرفت بنفسي على استجوابهم ورايتهم ينتحبون ويوتسلون لم يكن ذلك نابعا  من الالم بل من الندم على مافعلوه من جرائم فكر والاسف على ما اقترفو اننا ندرك انه ما من احد يمسك بزمام السلطه وينوي التخلي عنها ان السلطه ليست وسيله بل غايه .ان السلطه هي تمزيق العقول البشريه الى اشلاء ثم اعاده صياغتها في قوالب من اختيارنا لن يكون هناك ولاء الا للحزب ولا حب يكن الا للاخ الكبير ولا ضحك الا ذلك الذي يصحب نشوه النصر  ولكن حذار ان تنسى ان الرغبه في السلطه ستزال مشبوبه بل وستزداد دهاءا واذا اردت ان تستشرف صوره المستقبل فتخيل حذاء يدوس ويدمغ وجه الانسان الى ابد الابدين .بعد ايام من التعذيب والخداع العقلي استسلم ونستون وكتب: الحريه هي العبوديه 2+2= 5 وايقن ان الماضي قابل للتغير بل ووجد ان الامر سهل كمن يسبح ضد تيار يجرفه للوراء مهما كان قويا ثم فجاه قرر تغيير الاتجاه والسباحه مع التيار. في احد الايام استيقظ من حلم مفزع وهو يصرخ جوليا  ,فامر اوبراين به وقال :ان حالتك اخذه بالتحسن من الناحيه الفكريه اما من الناحيه العاطفيه فقد اخفقت فاخبرني بصراحه ماهي مشاعرك نحو الاخ الكبير ليرد انني اكرهه؛ فرد يجب ان تحبه خذوه الى الغرفه 101 , وهنا بدات رحله من نوع اخر حيث يستخدم نوع من التعذيب كان شائعا في الصين قديما فاذا بقناع يشبه قناع المبارزه مربوط بصندوق به جرذان واسلاك عديده وقال اوبراين ان الفئران عاده ما تحب ان تبدا من العينان واحيانا تفضل ان تخترق الخد لتلتهم اللسان لنرى بماذا ستبدا هذه المره, والقناع يقترب منه حتى شم رائحه الجرذان والاسلاك تلمس وجهه وهنا صرخ ارجوكم   توقفو ضعوه على جوليا انها من تستحق ذلك انني لا ابالي مزقو لحمها انزعو جلدها. وفي مقهى قديم جلس وينستون في مقعده المعتاد وبدا يحرك لعبه الشطرنج وقد تملكته نزعه تامليه ان الابيض دائما ينتصر بل لم يحدث ان فاز الاسود هل يرمز ذلك ان الخير دائما ينتصر على الشر؟ ثم نظر الى ملصق الاخ الكبير وظل محدقا فيه ويحدث نفسه اي غشاوه قاسيه لم يكن لها داع تلك التي رانت على فهمي وعلام كان العناد عن هذا الصدر الحنون  وانسالت دمعتان وهو يقول ها قد انتصرت على نفسي وصرت احب الاخ الكبير.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

السلا السلام ع...

السلا السلام عليكم متابعين الكرام معكم السيد والنهاردة هبتدي معاكم كورس مهم جدا جدا وهو ال human re...

السريرة لو كُشِ...

السريرة لو كُشِفَ للإنسان عن سريرة الإنسان لرأى منها ما يرى من غرائب هذا الكون وعجائبه، أَعْمَى أَدْ...

وكان التنسيق وا...

وكان التنسيق والتعاون الدائم مع الوزارات والهيئات ركيزة أساسية في دعم هذا النهج، بما يعزز من كفاءة ا...

العمل : صحفي وم...

العمل : صحفي ومستشار إعلامي سابق في الخارجية اليمنية ورئيس تحرير صحيفة هنا عدن الاخبارية ورئيس مركز ...

بين اليأس والرج...

بين اليأس والرجاء صوتان لا بد أن يرتفعا في كل أمة ويجب أن يتوازنا حتى لا يطغى أحدهما على الآخر: صوت ...

إنه لشرف كبير ل...

إنه لشرف كبير لي أن أتولى رئاسة قسم بحوث أمراض القطن ومحاصيل الألياف بمعهد بحوث أمراض النباتات. يُعد...

وافق مجلس الشيو...

وافق مجلس الشيوخ الأمريكي بفارق صوت واحد على مشروع قانون طرحه الرئيس دونالد ترامب لخفض الضرائب والإن...

لا يمكن تحديد م...

لا يمكن تحديد مفهوم واضح ودقيق للأزمة ولا سيم بعد اتساع حدود انطباقه بمختلف العلاقات الإنسانية في كا...

لم أستطع أن أُك...

لم أستطع أن أُكمل دراستي في تبوك لأني من الرياض، ولما بدأ الفصل الثاني دخلتُ فلم أجد خانة إدخال الطل...

إنجازات قسم بحو...

إنجازات قسم بحوث أمراض الذرة والمحاصيل السكرية لقد حقق قسم بحوث أمراض الذرة والمحاصيل السكرية، منذ إ...

الآليات التربوي...

الآليات التربوية أولا: الآليات القانونية القانون الإداري يعد القانون الإداري المغربي من الأدوات الرئ...

الموافقة على مخ...

الموافقة على مخاطر تكنولوجيا المعلومات. بناءً على حدود تحمل المخاطر الخاصة بتكنولوجيا المعلومات الم...