Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (64%)

(Using the AI)

كان أخي يوسف يكبرني بأربع سنوات، وكنت أجلس بجانبه وهو يقرأ الصور ويتباهى بقدرته. في مساء ذلك اليوم، عاد أبي ومعه إطار سيارة مطاطي قديم. قام بتقطيعه إلى قطعتين ورسم إشارة عند أصابع قدميه على كل قطعة. في اليوم التالي، صنعنا "سينما" من الصندوق الكرتوني، الصور العائلية، وشريط لاصق. عرضنا "السينما" لأصدقائنا، لكنهم تسببوا في تمزيق الصور. بكيت، فأخذني يوسف إلى البيت، وعندما سأله عن مصدر الصور، أخبرته أنها من كتابه الإنجليزي. بدلاً من غضبه المتوقع، طمأنني يوسف بأن الكتاب ليس مهماً، وجرني إلى البيت.


Original text

كان اخي يوسف يكبرني باربع سنوات وكثيرا ماجلس بجانبه فيطلعني على الصور ويتباهى بقدراته على قرائتها مساء ذلك اليوم عاد أبي من العمل ومعه اطارة مطاطية قديمة من ثم غسل وجهه ونشفه وبعد لك جاء ذلك جاء بصندوق العدة وكان يحتوي على مطرقة والعدة من المعدات وتناول اطارة السيارة واقتطع منها قطعتين باستعمال السكين وخط بها اشارة عند اصابع قدمه ثم فعل ذلك بالقطعة الاخرى وكنت اراقبه كان يوم التالي الأحد ولانذهب الى المدرسة بل نذهب جميعا الى الكنيسة واحضرت معي بعده الى منزلنا ومعه صندوق كرتوني من صناديق الأحذية وقضينا ذلك الصبح في تهيئة مواد المشروع بعد ساعتين أو ثلاث كان كل شيء قد اكتمل ألا الصور فاسرع عبده الى البيت ثم عاد ومعه ثلاث صور من صور العائلة وجئت بمقص امي وهي بانشغالها لاتعلم مالذي نحن منهمكان به في الحاكورة ورحنا نقص كل ورقة ورقة بعد اخرى ونلصقها في الشريط واخذنا صندوق الدنيا الى اصحابنا لكي يتفرجو عليه ونثير فيهم الدهشة وسميناه السينيما ولكن سرعان ماندمنا على كرمنا فقد تجمع مجموعة من الصبية واخذو يتخاطفون الصندوق وقعت الزجاجة عن مكانها ثم سقط الغطاء وبقي ألا شريط الصور وعندما حاولت اخذه جر احدهم طرفا منه وتمزق وقد تركني عبده وذهب الى بيته واستبد بي الاحساس بالقهر وبكيت رغم محاولتي اخفاء دموعي ادرك يوسف ما أنا فيه من بؤس وهو يسأل من ضربني فاشرت الى الصور الممزقة وانهضني من مكاني وهو يقول بانه سيصنع لي الف صندوق ولكنه سألني من أين جلبت الصور فصارحته وقلت له من كتابك الانجليزي فتوقف عن السير وتوقعت منه إن يلكمني لأنه معروف لانه يتعدى على كل من يتعدى عليه لكن جابهني وامسك بكتفي وهو يردد بأن الكتاب ليس شيء مهما ويمكن إن يجلب غيره قال ذلك وجرني من يدي ركضا الى البيت.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

لم تهاجمة الأقر...

لم تهاجمة الأقراش ثانية حتى قبيل غروب الشمس, وها هما قرشان يتتبعان الرائحة ويتجهان نحو المركب مباشرة...

ع تزايد حالات ا...

ع تزايد حالات التنمّر بين الطلاب في المدارس، سواء بالكلام الجارح، أو الضرب، أو حتى الإقصاء والعزل، ص...

Shoulder imping...

Shoulder impingement and the rotator cuff Author links open overlay panel Ryan L Hillier-Smith , He...

أسطورة الكهف! أ...

أسطورة الكهف! أسطورة الكهف هي نظرية طرحها الفيلسوف أفلاطون بكتابه السابع بخصوص التصورات الإنسانية ا...

Zimbabwe, derim...

Zimbabwe, derimot, arvet en relativt utviklet økonomi ved uavhengighet i 1980, men landreformer på 2...

هدفت الدراسة ال...

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على مهارات الضبط الإعرابي المناسبة لطلاب المرحلة المتوسطة في مقرر لغ...

القصة التركيز ع...

القصة التركيز على الفجوة العميقة بين تفكير الأطفال وتفكير البالغين، بأسلوب فلسفي ساخر أحياناً، وبطري...

As Logistics Of...

As Logistics Officer at World Link International's Al Hudaydah branch, I managed all aspects of logi...

يساعد التواصل ا...

يساعد التواصل الاجتماعي في البقاء على اتصال مع الأصدقاء والعائلة في أي وقت وأي مكان. كما يوفر وصولًا...

لا يوجد كتابة و...

لا يوجد كتابة واحدة أصليَّة (بخطِّ الكاتب نفسه) لأيِّ من كتب العهد الجديد، فإنَّنا نعتمد على نسخٍ من...

نظرية الصور سل ...

نظرية الصور سل بعملية أو أجناس سمة في هذه تها ستكون هذه الحالة شتركة أو نائية ، أو النسبة إلى الثنائ...

ظل ابو عبد الرح...

ظل ابو عبد الرحمن يحدق في هذا الخندق ويرن في عقله هذا السؤال ولما لا لما لا أسرق؟، وبدأت تزداد الأفك...