لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (19%)

على منهج البحث وقد ترادف كلمة منهج ومن ناحية ثانية فكلمة أسلوب نفسها لم تعد ميدان بحث اللغويين فحسب ، ولا يختلط بأسلوب غيره . أما مفهوم مصطلح الأسلوب عند الخطابي مثلا : فهو عنده كلام في نوع ما ، بين المعارضة والمقابلة على حد قوله : « وهو أن يجرى أحد الشاعرين فى أسلوب من أساليب الكلام وواد من أوديته ، وذلك لأن من يتأمل نمط كلامه في نوع ما يعنى به ويصفه ، وهو نفسه عند عبد القاهر من تباين الأساليب ، ومكمن براعة المنشئين للغة أما الباقلاني : فإنه يرى أن للقرآن أسلوبًا يختص به ويتميز في تصرفه عن أساليب الكلام المعتاد ، وذلك شبيه بجملة الكلام الذي لا يتعمل ولا يتصنع له – وقد علمنا أن القرآن خارج عن هذه الوجوه ومباين لهذه الطرق ومعناه أن الأسلوب عند الباقلانى يتنوع أنواعًا وأنماطاً عامة داخل فن القول الواحد الذي يتميز به في تصرفه عن أساليب الكلام المعتاد ، فالأسلوب عنده طريق من طرق الكلام البديع ، فكل هذه الأنواع عنده أساليب ، وكل ما ذكره الباقلاني هنا من أنواع أطلق عليها اسم الأساليب إن هي إلا تقسيمات عامة . وبذلك تتعدد طرق الإنشاء وتتنوع داخل النمط الواحد حسب براعة كل واحد منهم وتتباين مما يعطى لصاحب كل قول خواص أسلوبية يتميز بها عن غيره داخل ذلك الإطار العام . لذلك فهذا المفهوم للأسلوب مخالف ما عليه مفهوم الأسلوب لدى المحدثين ولا يتفق مع عبد القاهر الذي يرى أن الأسلوب هو : « الضرب من النظم ما يراه والطريقة فيه حيث يعتبر فيه حال المنظوم بعضه مع بعض ولا يحدث الترتيب الخاص بين الكلمات داخل التركيب إلا نتيجة لهذا الاعتبار . احداهما تحليلية يميز فيها العقل بين عدد معين من العناصر التي تنشأ بينها علاقات معينة ، وبين هاتين العمليتين تتم الجوانب الهامة المميزة للنحو من اختيار ، وبراعته في مسلكه بها داخل التركيب ، لأن الأساليب تتنوع وفقا لمقدرة منشئيها في توخى معانى النحو فيما بين الكلم من علاقات والمحدثون من اللغويين يرون مثل هذا الرأى :فسبتيزر يؤكد أن الأسلوب هو المارسة العملية المنهجية لأدوات اللغة . وبناء عليه فكل تركيب لغوى يخرج نتيجة لهذا إنما هو أسلوب صاحبه ، يختص به وينسب إليه ويعرف عنه وبه . أما أن يؤدى المعنى بعينه على الوجه الذى يكون عليه في كلام الأول حتى لا تعقل هنا إلا ما عقلته هناك ، وظن يفضي بصاحبه إلى جهالة عظيمة ) وفكرة عبد القاهر هنا التي سبق بها معاصريه والتي ألح كثيرا على تأكيدها هي إبراز أن كل صورة تركيب تعطى صورة معنى خاص بها ،


النص الأصلي

بداءة أريد أن أحدد المقصود بالأسلوب فى ضوء الدرس اللغوى الحديث ، خاصة أن كلمة أسلوب صارت حقاً مشاعاً هذه الأيام تتردد على ألسنة كثيرة في بيئات متعددة بدلالات متنوعة كما أنها تستعمل في بعض الحالات للدلالة ، على منهج البحث وقد ترادف كلمة منهج ومن ناحية ثانية فكلمة أسلوب نفسها لم تعد ميدان بحث اللغويين فحسب ، بل صارت مجال طوائف من العلماء ، منهم علماء البلاغة ، ولهم في ذلك طرائق ومناهج ، ومثلهم علماء النقد ولهم طرائقهم ومناهجهم أيضا.
وكلمة أسلوب Style تطلق على العبارة اللغوية وهى في عُرف الدارسين تنطلق إلى الجانب اللفظي .
فمصطلح الأسلوب Style ينصب بداهة على العنصر اللفظي ، فهو الصورة اللفظية التي يعبر بها عن المعانى ، أو نظم الكلام وتأليفه لأداء الأفكار وعرض وهو العبارة اللفظية المنسقة لأداء المعانى وهو عند جينانج Genung طريقة اختيار الألفاظ وتأليفها للتعبير عن المعانى قصد الإيضاح والتأثير وهو عند عبد القاهر الجرجاني : « الضرب من النظم والطريقة فيه » الخيال ومن الجدير بالذكر أن عبد القاهر الجرجانى لم ينته إلى هذا المصطلح الدقيق في صياغته العلمية الموجزة إلا من خلال معايشته لرحلة قام بها علماء العربية من قبله تطورت فيها دلالة هذا المصطلح على أيديهم فى اتجاهات شتى ، ولكن عبد القاهر بلور مفهوم هذا المصطلح ومحتواه وأخرجه في تلك الصياغة الجامعة المانعة وشفعها بإيضاحات وتطبيقات عملية ، وشروح جعلت كل من أتوا بعده إلى يومنا هذا يدينون له بفضل السبق ، لأصالة فكره وعمق نظره ، فخالف سابقيه وأتى بجديد لم يفطنوا له ، وإن كان فكره قد انبثق عنهم ، توضيح ذلك : أن مصطلح الأسلوب عند ابن قتيبه مثلا : يعنى الافتنان في القول : ( فالخطيب من العرب إذا ارتجل كلاما في نكاح أو حمالة أو تحضيض أو صلح أو ما أشبه ذلك لم يأت به من واد واحد ، بل يفتن فيختصر تارة إرادة التخفيف ، ويطيل تارة إرادة الإفهام ، ويكرر تارة إرادة التوكيد ، ويخفى بعض معانيه حتى يغمض على أكثر السامعين ، ويكشف بعضها حتى يفهم بعض الأعجمين ، ويشير إلى الشيء ، ويكنى عن الشيء ، وتكون عنايته بالكلام على حسب الحال ، وقدر الحفل ، وكثرة الحشد ، وجلالة المقام ومعنى ذلك أن ابن قتيبة يرى أن الشخص الواحد صاحب أساليب عدة ، بل الأكثر أنه يرى أن الشخص الواحد قد تتعدد أساليبه في الموقف الواحد .. وهذا ما لم يره عبد القاهر ، وما لم يذهب إليه الدرس اللغوى الحديث ، فأسلوب الإنسان خاصة من خواصه ، بل هو بصمته وسماته عنده واحدة فى كل واد من أودية القول ، وفى كل موقف من مواقفه يعرف به ، ولا يختلط بأسلوب غيره .


أما مفهوم مصطلح الأسلوب عند الخطابي مثلا : فهو عنده كلام في نوع ما ، يعنى به الشاعر ويصفه ، ويمتاز به عن نظيره من الشعراء ، بأن يكون مثلا أشد من نظيره في هذا المجال تقصياً ، وأحسن منه تخلصا إلى دقائق المعاني ، وأكثر إصابة فيها ومعناه أن هناك نوعا من الموازنة ، بين المعارضة والمقابلة على حد قوله : « وهو أن يجرى أحد الشاعرين فى أسلوب من أساليب الكلام وواد من أوديته ، فيكون أحدهما في وصف ما كان من باله من الآخر فى وصف ما هو بإزائه ، وذلك مثل أن يتأمل شعر أبي دؤاد الأيادى والنابغة الجعدى فى صفة الخيل ، وشعر الأعشى والأخطل في نعت الخمر ، وشعر الشماخ فى وصف الخمر ، وشعر ذي الرمة في صفة الأطلال والدمن ونعوت البراري والقفار ، فإن كل واحد منهم وصاف لما يضاف إليه من أنواع الأمور ، فيقال فلان أشعر في بابه ومذهبه من فلان في طريقته التي يذهبها في شعره ، وذلك لأن من يتأمل نمط كلامه في نوع ما يعنى به ويصفه ، وتنظر فيما يقع تحته من النعوت والأوصاف ، فإذا وجدت أحدهما أشد تقصيا لها وأحسن تخلصاً إلى دقائق معانيها وأكثر إصابة فيها حكمت لقوله بالسبق وقضيت بالتبرير على صاحبه ، ولم تبال باختلاف مقاصدهم وتباين الطرق بهم فيها وأول ما نأخذه على الخطابي أنه يدعو إلى عدم المبالاة بتباين الطرق في الأداء وفى البناء اللغوى ، على حين أن هذا هو موضع عناية الدارسين للأسلوب من اللغويين المحدثين ، وهو نفسه عند عبد القاهر من تباين الأساليب ، ومكمن براعة المنشئين للغة أما الباقلاني : فإنه يرى أن للقرآن أسلوبًا يختص به ويتميز في تصرفه عن أساليب الكلام المعتاد ، وذلك أن الطرق التي يتقيد بها الكلام البديع المنظوم ، تنقسم إلى أعاريض الشعر على اختلاف أنواعه ، ثم إلى أنواع الكلام الموزون غير المقفى ، ثم إلى أصناف الكلام المعدل المسجع ، ثم إلى معدل موزون غير مسجع ، ثم إلى ما يرسل إرسالا فيطلب فيه الإصابة والإفادة وإفهام المعانى المعترضة على وجه بديع .. وترتيب لطيف وإن لم يكن معدلا في وزنه ، وذلك شبيه بجملة الكلام الذي لا يتعمل ولا يتصنع له – وقد علمنا أن القرآن خارج عن هذه الوجوه ومباين لهذه الطرق ومعناه أن الأسلوب عند الباقلانى يتنوع أنواعًا وأنماطاً عامة داخل فن القول الواحد الذي يتميز به في تصرفه عن أساليب الكلام المعتاد ، فالأسلوب عنده طريق من طرق الكلام البديع ، وطرق الكلام البديع المنظوم تنقسم إلى أعاريض الشعر على اختلاف أنواعه ، ثم إلى أنواع الكلام الموزون غير المقفى ، ثم إلى أصناف الكلام المعدل المسجع ، ثم إلى معدل موزون غير مسجع ، ثم إلى ما يرسل إرسالا فتطلب فيه الإصابة والإفادة وإفهام المعانى المعترضة على وجه بديع .. فكل هذه الأنواع عنده أساليب ، وكل ما ذكره الباقلاني هنا من أنواع أطلق عليها اسم الأساليب إن هي إلا تقسيمات عامة . يمكن أن تختلف داخل أنماطها قدرات المنشئين للغة وتتنوع براعة كل واحد منهم وإمكاناته ، وبذلك تتعدد طرق الإنشاء وتتنوع داخل النمط الواحد حسب براعة كل واحد منهم وتتباين مما يعطى لصاحب كل قول خواص أسلوبية يتميز بها عن غيره داخل ذلك الإطار العام .


لذلك فهذا المفهوم للأسلوب مخالف ما عليه مفهوم الأسلوب لدى المحدثين ولا يتفق مع عبد القاهر الذي يرى أن الأسلوب هو : « الضرب من النظم ما يراه والطريقة فيه حيث يعتبر فيه حال المنظوم بعضه مع بعض ولا يحدث الترتيب الخاص بين الكلمات داخل التركيب إلا نتيجة لهذا الاعتبار ... وتكمن نقطة التمايز بين المنشئين للغة في براعة كل واحد منهم في اختيار وحدات لغوية صالحة للتعليق فيما بينها في هذا المجال ، وفى تحديد موقع كل وحدة من صاحبتها ، ومراعاة ما يستتبعه من تقديم أو تأخير أو حذف أو إظهار أو إضمار .. مع ظهور المقدرة فى طرق الارتباط الداخلى بين الصيغ بما يتلاءم مع القوانين اللغوية العامة من تعريف أو تنكير ... أو مراعاة للجنس أو النوع : من تذكير وتأنيث ، أو إفراد وتثنية وجمع .. حيث يرتد في الدماغ من حيث لا يشعر المتكلم عمليتان أساسيتان ، احداهما تحليلية يميز فيها العقل بين عدد معين من العناصر التي تنشأ بينها علاقات معينة ، وأخراهما عملية تركيبية يركب فيها العقل ويؤلف بين هذه العناصر المختلفة لتكوين البناء اللغوى .. وبين هاتين العمليتين تتم الجوانب الهامة المميزة للنحو من اختيار ، وموقعية ،ومطابقة ، وإعراب . وتبدو مقدرة منشئ القول وبراعته فى طرق التفاوت فى الترتيب الخاص داخل البناء اللغوى الذى مبعثه دقة النظر فى اختيار وحدة على وحدة ، وتفضيل شكل على شكل ، وبراعته في مسلكه بها داخل التركيب ، أى فى موقعها ، ودقته في توخى معانى ، وما يستتبعه من مطابقة ، أي براعته في استفادته من النحو فيما بينها من علاقات ،طاقات اللغة حسب قوانينها وليس لما شأنه أن يجىء على هذا النحو حد يحصره وقانون يحيط به ، فإنه يجىء على وجوه شتى ، وأنحاء مختلفة ) ومن هنا وجب أن تفرغ لمثل هذا الطاقات وتعطى له العناية .. لأن الأساليب تتنوع وفقا لمقدرة منشئيها في توخى معانى النحو فيما بين الكلم من علاقات والمحدثون من اللغويين يرون مثل هذا الرأى :فسبتيزر يؤكد أن الأسلوب هو المارسة العملية المنهجية لأدوات اللغة . . وماروزو يحدد الأسلوب بكونه موقفاً يتخذه المستعمل للغة كتابة أو مشافهة مما تعرضه عليه من وسائل . وجابيلا نتز G. Von der Gabelentz يقرر أن الأسلوب ينطوى على تفضيل الإنسان بعض طاقات اللغة على بعضها الآخر فى لحظة محدودة من لحظات الاستعمال وجاء به حيث ينبغى أن يكون - - فهو قوله ونتيجة لهذا فكل طريقة من النظم على هذه الصورة تعطى تركيبا تعد أسلوبًا . وبناء عليه فكل تركيب لغوى يخرج نتيجة لهذا إنما هو أسلوب صاحبه ، صنع به ما صنع ، ووضع كلاً في خاص موضعه ، يختص به وينسب إليه ويعرف عنه وبه .. وعلى شاكلته تجيء أقواله في بقية المواضع المختلفة التي يصنع معها مثل ما صنع ؛ ومن ثم فإن : « قفانبك » هو قول امرىء القيس خاص به ، ولا يمكن أن يُشرك معه فيه أحد غيره وعبد القاهر هنا أشد بيانا ودقة من ( هرمان بول ) مثلا عندما ما يقول : « إن كل خلق لغوى هو من عمل الفرد ، وإنه ليظل من عمل الفرد ، وتلك من الحقائق المسلم بها لدى دارسي الأسلوب يقول دي لوفر : ( إن الأسلوب الفردى حقيقة بما أنه يتسنى لمن كان له بعض الخبرة أن يميز عشرين بيتاً من الشعر) ويضيف د. المسدى « وإذا عسر على بعض أبناء اللسان العربي تمثل هذا التقرير يعسر عليهم إقرار القدرة على أن يميزوا ببعض الخبرة فقرة يسمعونها لأول مرة إن كانت للجاحظ أم لأبي الفرج ، أو كانت لطه حسين أم للمسعدى ، أو كانت لابن خلدون أو لغيره ، وقد لا تجرؤ فنقول : إنهم يميزون آية يسمعونها لأول مرة أنها قرآن ويفسر عبد القاهر ما يترتب على هذه العملية بأن : المعانى تختلف باختلاف الصور » .. ومعنى ذلك عنده : أنه يستحيل أن تجيء إلى معنى بيت من الشعر أو فصل من النثر فتؤديه بعينه وعلى خاصيته وصنعته بعبارة أخرى ، حتى يكون المفهوم من هذا هو المفهوم من تلك لا يخالفه في صنعة ولا وجه ولا أمر من الأمور . ويرفض ما يراه معاصروه من نحو قولهم : « إن فلانا قد أتى معنى فلان بعينه – أو أن فلانا قد أخذ معنى فلان فأداه على وجهه ) وعلى صورته ويقول إن هذا تسامح منهم في القول لأن مرادهم أنه أدى الغرض ، أما أن يؤدى المعنى بعينه على الوجه الذى يكون عليه في كلام الأول حتى لا تعقل هنا إلا ما عقلته هناك ، وحتى يكون حالهما في نفسك حال الصورتين المشتبهتين فى عينك ففى غاية الإحالة ، وظن يفضي بصاحبه إلى جهالة عظيمة ) وفكرة عبد القاهر هنا التي سبق بها معاصريه والتي ألح كثيرا على تأكيدها هي إبراز أن كل صورة تركيب تعطى صورة معنى خاص بها ، وأن أى تغيير في تركيب ما بأى نوع من التغيير سواء بتقديم وحدة لغوية على وحدة أخرى أو بتأخير وحدة عن موضعها أو بتعريف بعض الوحدات أو تنكيرها أو إظهار أو إضمار ، معنى ذلك إعطاء تركيب جديد لغرض ما وأنه بقصد والموجب ، أما أن يكون مع عدم الموجب قصد فمحال


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

بسبب انقسام الر...

بسبب انقسام الرأي العام بين مؤيد لمشروع القانون لما يرونه من حماية تحتاجها المرأة بحق، وإصلاح لإشكال...

انبثقت فكرة فري...

انبثقت فكرة فريق ملهم التطوعي في عام 2012 عن مجموعة من الشباب السوريين، الذين استشعروا ألم ومعاناة إ...

مؤشرات التنمية ...

مؤشرات التنمية الاقتصادية تُعد أدوات حيوية لقياس وتقييم النمو الاقتصادي والتقدم الاجتماعي في الدول، ...

يرجى العلم بأنه...

يرجى العلم بأنه قد تم توقيع عقد المشروع بتاريخ 19-07-2022 وتم تمديد التواريخ المرحلية لمدة 366 يوم ل...

بهدف المشروع ال...

بهدف المشروع التمهيدي لهذا القانون إلى تحديد المبادئ الأساسية والقواعد العامة التي تحكم تنمية اقتصاد...

_______________...

_______________________________________________خ صائص المشهد الهجروي العالمي : ين، 􀙁􀘈 العقدين الأخ 􀊏...

التمسك بالعادات...

التمسك بالعادات والتقاليد رغم الحداثة رغم الحداثة، واستقرار البدو في المدن والأرياف، يستمر البدو با...

إحدى مفاتيح الت...

إحدى مفاتيح التنمية الحقيقية هو التعليم الحديث المتطور باستمرار، ولا سيما التعليم الأساسي. وللأسف إن...

إنضمت دولة فلسط...

إنضمت دولة فلسطين الى إتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز العنصري "سيداو" في الأول من نيسان من الع...

وإذ لم ترتض امل...

وإذ لم ترتض املحكوم عليها ذلك القضاء فطعنت عليه باالستئناف الراهن بالئحة مستوفاة قيدت بتاريخ ،9/4/20...

يمكن احتساب الد...

يمكن احتساب الدخل القومي أو الناتج القومي الجمالي ثلاثة طرق هي ما يلي : الطريقة الولى : طريقة الدخل ...

In order for us...

In order for us to achieve our project goals, we had to divide the task of developing the System int...