Online English Summarizer tool, free and accurate!
ابتكرت شركة TOMS للأحذية في الولايات المتحدة حلًا خارج عن المألوف لهدفها المتمثل في مساعدة الأشخاص حتى أثناء إدارة أعمال ربحية. تأسست الشركة على مبدأ أنها ستعطي حذاءًا واحدًا لطفل فقير مجانًا ، مقابل كل حذاء يتم بيعه. خلق بليك ميكوسكي ما يمكن القول بأنه نموذج عمل فريد يجمع بين كل من الفلسفات الربحية وغير الهادفة للربح. وهو من مواطني تكساس في الولايات المتحدة ورجل أعمال متسلسل ، يسافر في الأرجنتين في عام 2006 ، عندما لاحظ أن الأطفال الفقراء يضطرون إلى النمو بدون أحذية ويواجهون الكثير من المشقة في هذه العملية. إلى منزلها وأسست شركة TOMS للأحذية ، وهي شركة قامت بتصنيع وبيع الأحذية بالطبع. لكل زوج من أحذية TOMS المباعة ، ستتبرع الشركة بزوج واحد لطفل محتاج. كان هذا المفهوم الثوري يدعى "واحد لواحد" ، وقد كفل ميكوسكي للأطفال الفقراء في مختلف أنحاء العالم الاستفادة من أعماله. ما جعلها تعمل بشكل أفضل هو حقيقة أن المشتري ، الذي عادة ما يكون شابًا صغيرًا يبحث عن حذاء مريح وبارد ، سيشعر بالرضا في معرفة أن عملية الشراء التي قام بها ساعدت طفلاً فقيرًا على الحصول على حذاء تمس الحاجة إليه مجانًا. عمل نموذج العمل بشكل مثالي ، لأن تكلفة الحذاء المجاني بنيت في سعر تلك التي تباع ، مما يجعل الجهد الخيري يساهم أيضا في ربحيته. يشير موقع الشركة على الإنترنت إلى أنها قدمت أكثر من 35 مليون زوج من الأحذية للأطفال في 70 دولة حول العالم ، إذا استمر الناس في شراء أحذية تومس ، فإن الأطفال المحتاجين سيحصلون على زوج في المقابل. تعتمد الأحذية التي تصممها الشركة وتبيعها على تصميم الأرجنتا البارجاتي. وسعت Mycoskie نموذج One-One إلى منتجات أخرى كذلك. وقد اتبعت مبدأًا مماثلًا للنظارات كحذاء ، وبدلاً من التبرع بزوج من النظارات لكل زوج يباع ، فإن TOMS ستستخدم جزءًا من الربح من هذا البيع لإنقاذ أو استعادة نظر الشخص في البلدان النامية. يقول موقع الشركة على الإنترنت ، إن TOMS Eyewear ساعد في إعادة البصر لأكثر من 275، بالإضافة إلى ذلك ، تم توسيع المفهوم ليشمل فئات المنتجات الأخرى أيضًا.يتبع Mycoskie نفس المبدأ لكتابه كذلك - ابدأ Something That Matters. يوضح غلاف الكتاب: "مع كل كتاب تشتريه ، سيتم توفير كتاب جديد للطفل المحتاج.في حين أن العديد من الشركات تتبع التسويق المتصل بالسبب ، فإن المكون الخيري في TOMS يعد أمرًا حاسمًا لنجاح الأعمال الربحية. يعد نموذج أعمال TOMS وتركيزه الشديد على التسويق واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي مبتكرا وفريدا.
ابتكرت شركة TOMS للأحذية في الولايات المتحدة حلًا خارج عن المألوف لهدفها المتمثل في مساعدة الأشخاص حتى أثناء إدارة أعمال ربحية. تأسست الشركة على مبدأ أنها ستعطي حذاءًا واحدًا لطفل فقير مجانًا ، مقابل كل حذاء يتم بيعه. خلق بليك ميكوسكي ما يمكن القول بأنه نموذج عمل فريد يجمع بين كل من الفلسفات الربحية وغير الهادفة للربح. كان ميكوسكي ، وهو من مواطني تكساس في الولايات المتحدة ورجل أعمال متسلسل ، يسافر في الأرجنتين في عام 2006 ، عندما لاحظ أن الأطفال الفقراء يضطرون إلى النمو بدون أحذية ويواجهون الكثير من المشقة في هذه العملية. انتقلت Mycoskie ، التي تحركت بعمق ، إلى منزلها وأسست شركة TOMS للأحذية ، وهي شركة قامت بتصنيع وبيع الأحذية بالطبع. ولكن مع تطور. لكل زوج من أحذية TOMS المباعة ، ستتبرع الشركة بزوج واحد لطفل محتاج. كان هذا المفهوم الثوري يدعى "واحد لواحد" ، وقد كفل ميكوسكي للأطفال الفقراء في مختلف أنحاء العالم الاستفادة من أعماله. ما جعلها تعمل بشكل أفضل هو حقيقة أن المشتري ، الذي عادة ما يكون شابًا صغيرًا يبحث عن حذاء مريح وبارد ، سيشعر بالرضا في معرفة أن عملية الشراء التي قام بها ساعدت طفلاً فقيرًا على الحصول على حذاء تمس الحاجة إليه مجانًا. عمل نموذج العمل بشكل مثالي ، لأن تكلفة الحذاء المجاني بنيت في سعر تلك التي تباع ، مما يجعل الجهد الخيري يساهم أيضا في ربحيته. حتى الآن ، يشير موقع الشركة على الإنترنت إلى أنها قدمت أكثر من 35 مليون زوج من الأحذية للأطفال في 70 دولة حول العالم ، وهذا يشمل الهند أيضًا. إذا استمر الناس في شراء أحذية تومس ، فإن الأطفال المحتاجين سيحصلون على زوج في المقابل. تعتمد الأحذية التي تصممها الشركة وتبيعها على تصميم الأرجنتا البارجاتي.
في السنوات الأخيرة ، وسعت Mycoskie نموذج One-One إلى منتجات أخرى كذلك. في عام 2011 ، قدمت الشركة نظارات. وقد اتبعت مبدأًا مماثلًا للنظارات كحذاء ، ولكن مرة أخرى مع لمسة. وبدلاً من التبرع بزوج من النظارات لكل زوج يباع ، فإن TOMS ستستخدم جزءًا من الربح من هذا البيع لإنقاذ أو استعادة نظر الشخص في البلدان النامية. حتى الآن ، يقول موقع الشركة على الإنترنت ، إن TOMS Eyewear ساعد في إعادة البصر لأكثر من 275،000 شخص. بالإضافة إلى ذلك ، تم توسيع المفهوم ليشمل فئات المنتجات الأخرى أيضًا.
يتبع Mycoskie نفس المبدأ لكتابه كذلك - ابدأ Something That Matters. يوضح غلاف الكتاب: "مع كل كتاب تشتريه ، سيتم توفير كتاب جديد للطفل المحتاج."
في حين أن العديد من الشركات تتبع التسويق المتصل بالسبب ، فإن المكون الخيري في TOMS يعد أمرًا حاسمًا لنجاح الأعمال الربحية. يعد نموذج أعمال TOMS وتركيزه الشديد على التسويق واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي مبتكرا وفريدا.
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
حافظ الرومان فى بداية حكمهم على غالبية األوضاع والنظم السابقة التى وجدوها فى مصر التى ترجع بأصولها ...
ب - الشاعر والكلمات : الرموز الإحيائية والتعبير الشعري في القصيدة بداية لو قرأنا هذه القصيدة قراءة ...
وتطور احتكار الدولة بإنشاء الشركة المركزية لاعادة التأمين "CCR "عام 1973بموجب الامر رقم -73 1954 الم...
This study examines hactivism and cyberterrorism, how OSCE participating states have responded to th...
.1.1األطر النظرية لتسعري اخلدمات العمومية املياه املاء أو ما يسمى ابلذهب األزرق أهم مورد طبيعي على ...
المقطع الثالث: أهمية التكنولوجيا وأثرها على البحث العلمي المحور الأول مفهوم تكنولوجيا المعلو...
Conclusion The ANN architecture has been successfully developed for the identification of EMG signal...
Carbonyl compounds are susceptible to be attacked by nucleophiles. They undergo nucleophilic additio...
لفصل الثاني: قواعد خاصة للتقييم والإدراج في الحسابات القسم الأول: التثبيتات العينية و المعنوية 1.121...
RS | DICTIONARY OF ADVERTISING AND MARKETING CONCEPTS attitudes, candidates, goals or states of min...
التقميط التقليدي للأطفال في منطقة القبائل، والذي يسمى "سفوه" (ينطق سفو)، يختلف عن التقميط الضيق الذي...
ترسم أغاني الخبرة صورة أكثر قتامة بكثير. يلتقي المتحدث مرة أخرى بعامل تنظيف المدخنة، لكن هذا الطفل ...