Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (Using the clustering technique)

وتتنوع هذه المشكلات التي يعاني منها المسنون من مشكلات ذات طابع اجتماعي مثل العزلة الى مشكلات صحية وأخرى ترويحية مثل قضـاء أوقـات الفراغ والبعض منهم يعاني مشكلات نفسية أو ثقافية وغالبا ما تأتي هذه المشكلات متزامنة مع نقص واضح في الخدمات المقدمة للمسنين من قبل المجتمع والجهات الخدمية والمؤسسات والجمعيات الخيرية التي تعمل في هذا المجال.
استعراضا لبعض المشكلات التي تواجه المسنين في المجتمع السعودي.
تعد العزلة الاجتماعية أكبر مشكلة اجتماعية تواجه المسنين في وقتنـا الحاضـر وذلك بسبب تغير نمط الحياة والميل نحو تكوين الاسر النواتية التي ينـتج عنهـا مغادرة الأبناء والبنات لمنزل الاسرة وبقاء الاب والام لوحدهم بعد ان تقدم بهـم العمر واصبحوا مسنين،
وعلاوة على ذلك نجد ان المسنين يعانون من صراع الأجيال ويجـدون أنفسـهم ضحية للتغيرات الاجتماعية السريعة التي تجلب معها تقنيات وأفكـار لا يعرفهـا المسنون ولا يجيدون التعامل معها ويضطرون الى رفضها ومقاومتهـا وأحيانـا السخرية من الاجيالا الجديدة ويتطور الامر الى لجوء بعض المسنين الى الانعزال بسبب هذا النوع من الصراع ويشعرون بعدم التقدير وعدم الاحترام والإحباط في بعض الأحيان مما يجعلهم يشعرون بأنهم عبئا ثقيلا على أسرهم ويجعل الـبعض منهم يميل الى الانطاء وعد المشاركة الاجتماعية والاعتذار عن أي تفاعل مع من حولة وتفضيل البقاء في المنزل.
يجد نفسه يعيش في فجوة بين الأجيال وربما تولد لديه شـعور بـالاغتراب وأن الوقت ليس وقته والزمان ليس زمانه يأتي ذلك متزامنا مع وفاة الأصدقاء أو وفاة أحد الزوجين الأمر الذي يترك أثرا اجتماعيا قاسيا على حياة المسن ويجعله فـي حاجة ماسة الى رعاية اجتماعية تتظافر فيه الجهود المشتركة مـن قبـل أفـراد الاسرة وجميع مؤسسات المجتمع التي يفترض أن تهتم بالمسـنين وتوجـد لهـم البرامج الترفيهية وتفتح لهم مجالات متخصصة تناسب حياتهم وقدراتهم وخبراتهم وتشعرهم بأنهم جزء من المجتمع وأن المجتمع لا يستغني عـنهم مـع ضـرورة التأكيد على رفع الوعي لدى أفراد المجتمع بضرورة الاهتمام بمشاركة المسـنين الاجتماعية وتخصيص برامج وفقرات خاصة بهم وعدم السـماح بالتقليـل مـن حضورهم والتأكيد على أهمية الأدوار التي قدموها وإبراز التضحيات التي قـاموا بها عندما كإنو في مرحلة الشباب وهذا من شأنه أن يساعد على تكيفهم ويشجعهم
بشكل أكثر على المشاركة الاجتماعية وعدم الانعزال.
تزداد حاجة الإنسان الى الرعاية الصحية كل ما تقدم به العمر حيث يكون عرضة للأمراض المزمنة التي تتطلب رعاية مستمرة وتناول للكثير من الأدوية والاهتمام بالصحة العامة والحمية الغذائية ومراقبة ما بتناوله من طعام للتأكـد مـن كونـه يتناسب مع حالته الصحية ولا يؤثر على صحته العامة.
قيادة السيارة نظرا لضعف حاستي السمع والبصر والبعض منهم تصـعب عليـه الحركة ويحتاج الى كرسي متحرك ويحتاج معه الى من يساعده في الذهاب الـى المسجد ومتابعة المواعيد وتلبية الالتزامات الاجتماعية الامر الذي يفرض صهوبة بالغة على المسن ويجعله في حرج مستمر وفي حاجة بالغـة الـى رعايـة مـن الاخرين.
ولا يتوقف الامر عند هذا الحد فنجد بعض المسنين يحتاج الى مرافـق من العمالة المنزلية الوافدة الامر الذي يفتح يثير التسـاؤل عـن غيـاب الأبنـاء والاقارب عن هذا الوع من المسنين وترك امر رعايتهم والاهتمام بهـم للعمالـة الوافدة مما يقود الى إساءة معاملتهم وإيذائهم أو اهمالهم من الناحية الصحية ويبقي التساؤل مفتوحا عن مسؤولية رعاية المسنين بين الاسرة والمجتمع.
والحديث عن المشكلات الصحية لا يكتمل بدون الحديث عن النقص فـي الخـدمات العلاجيـة والخلل الواضح في التأمين الطبي حيث ترفض شركات التأمين قبول التأمين على من تجاوز عمره ستين عاما ) 60 عام ( وهذا يعنـي ان المسـنين أو معظمهـم سيجدون حالهم بدون تأمين طبي سيما وهم في أكثر مراحل حياتهم حاجـة اليـه.
ومن المتوقع ان عدم وجود تأمين طبي لديهم سينتج عنه اللجوء الى المستشفيات العامة والحكومية وهذا يترتب عليه انتظارهم فترات طويله من أجل الحصول على موعد وغالبا ما تتأثر صحتهم بسبب النقص الواضح في الرعاية الخاصة وبطء المواعيد.
الى القول أن الرعاية الصحية للمسن تتطلب تعاون عدة اطراف ولا تكتمل بدون التنسيق والتعاون بين جميع هذه الأطراف.
يعاني الكثير من المسنين من الإحباط المستمر والبعض منهم يعاني مـن القلـق والاكتئاب بسبب التفكير في المستقبل والخوف من الموت وعدم وجـود مسـاندة اجتماعية سليمه وعدم اهتمام المجتمع بالحالة النفسية التي يكون عليها المسنين في معظم المجتمعات.
في النوم ويكون سريع الغضب وسريع الانفعال على من حوله


Original text

مشكلات المسنين
يعاني المسنين من عدة مشكلات تؤثر على حياتهم وتفاعلهم وتعرقل تكـيفهم مـع البيئة من حولهم، وتمتد هذه المشكلات لتصل الى أفراد أسر المسنين مـن أبنـاء وبنات وأزواج وأقارب يجدون أنفسهم ملزمين بتقديم الرعاية والمساعدة لـبعض المسنين. وتتنوع هذه المشكلات التي يعاني منها المسنون من مشكلات ذات طابع اجتماعي مثل العزلة الى مشكلات صحية وأخرى ترويحية مثل قضـاء أوقـات الفراغ والبعض منهم يعاني مشكلات نفسية أو ثقافية وغالبا ما تأتي هذه المشكلات متزامنة مع نقص واضح في الخدمات المقدمة للمسنين من قبل المجتمع والجهات الخدمية والمؤسسات والجمعيات الخيرية التي تعمل في هذا المجال. وفي ما يلـي
استعراضا لبعض المشكلات التي تواجه المسنين في المجتمع السعودي.
المشكلات الاجتماعية:
تعد العزلة الاجتماعية أكبر مشكلة اجتماعية تواجه المسنين في وقتنـا الحاضـر وذلك بسبب تغير نمط الحياة والميل نحو تكوين الاسر النواتية التي ينـتج عنهـا مغادرة الأبناء والبنات لمنزل الاسرة وبقاء الاب والام لوحدهم بعد ان تقدم بهـم العمر واصبحوا مسنين، يحدث ذلك على الرغم من حاجتهم بشـكل اكثـر الـى الرعاية الاجتماعية وبعض المسنين يحتاج الى رعاية يومية ومساعده في جميـع شؤون حياته اليومية الامر الذي يؤكد ان المسنين يعانون اجتماعيا بسبب غيـاب الأبناء والبنات والاقارب بسبب التحول نحو نمط الاسرة النوتية بـديلا للأسـرة الممتدة التي اخذت في الاضمحلال والتي كانت توفر للمسن نوعا أفضل من الحياة
الاجتماعية والتي يجد نفسها فيها محاطا بالعديد من افراد اسـرته يقـدمون لـه المساعدة في وقت الحاجة. والمتأمل لحال المجتمع السعودي وربمـا المجتمعـات العربية يجد أنها تمر بتحولات اجتماعية سريعة ومتلاحقة تترك أثرا على حيـاة الافراد والاسر وتفرض تغيرا في الأدوار والتخلي عن الأدوار القديمة وهذا بدون شك سينتج عنه خللا في حياة الاسرة وجميع أفرادها بما فيه المسـنون. فبعـد أن كانت الاسرة في الماضي تقوم برعاية المسنين والاهتمام بالأطفال الصغار نجـد أنها تخلت عن بعض هذه الأدوار وتركتها للعمالة المنزلية الوافدة من دول شـرق اسيا أو تركت بعض افرادها مثل المسنين للإهمال حيث يبقون لوحـدهم فتـرات طويله بدون تفاعل مع الاخرين وهذا وإن بدا أنه مشكلة اجتماعيـة فـي الوهلـة الأولى إلا أنه يمتد ليكون مشكلة اجتماعية وصحية ونفسية فـي نفـس الوقـت. وعلاوة على ذلك نجد ان المسنين يعانون من صراع الأجيال ويجـدون أنفسـهم ضحية للتغيرات الاجتماعية السريعة التي تجلب معها تقنيات وأفكـار لا يعرفهـا المسنون ولا يجيدون التعامل معها ويضطرون الى رفضها ومقاومتهـا وأحيانـا السخرية من الاجيالا الجديدة ويتطور الامر الى لجوء بعض المسنين الى الانعزال بسبب هذا النوع من الصراع ويشعرون بعدم التقدير وعدم الاحترام والإحباط في بعض الأحيان مما يجعلهم يشعرون بأنهم عبئا ثقيلا على أسرهم ويجعل الـبعض منهم يميل الى الانطاء وعد المشاركة الاجتماعية والاعتذار عن أي تفاعل مع من حولة وتفضيل البقاء في المنزل. وختاما فإن المشكلات الاجتماعية التـي تواجـه المسنين تزداد تعقيدا وتنوعا بمرور الوقت وتؤثر على حياة المسنين بشكل واضح ويمتد هذا التأثير ليصل الى افراد الاسرة وتفاعلهم مع بعضهم ويؤثر على شـبكة العلاقات الاجتماعية بشكل عام ويجعل الاسرة غير قادرة علـى القيـام بـدورها ومهامها الطبيعية والتخلي عنها لعناصر أخرى ربما لا تقوم بهـذه الـدور علـى الوجه الاكمل ويكون الشخص المسن هو الضحية النهائية لهذه التغيـرات عنـدما
يجد نفسه يعيش في فجوة بين الأجيال وربما تولد لديه شـعور بـالاغتراب وأن الوقت ليس وقته والزمان ليس زمانه يأتي ذلك متزامنا مع وفاة الأصدقاء أو وفاة أحد الزوجين الأمر الذي يترك أثرا اجتماعيا قاسيا على حياة المسن ويجعله فـي حاجة ماسة الى رعاية اجتماعية تتظافر فيه الجهود المشتركة مـن قبـل أفـراد الاسرة وجميع مؤسسات المجتمع التي يفترض أن تهتم بالمسـنين وتوجـد لهـم البرامج الترفيهية وتفتح لهم مجالات متخصصة تناسب حياتهم وقدراتهم وخبراتهم وتشعرهم بأنهم جزء من المجتمع وأن المجتمع لا يستغني عـنهم مـع ضـرورة التأكيد على رفع الوعي لدى أفراد المجتمع بضرورة الاهتمام بمشاركة المسـنين الاجتماعية وتخصيص برامج وفقرات خاصة بهم وعدم السـماح بالتقليـل مـن حضورهم والتأكيد على أهمية الأدوار التي قدموها وإبراز التضحيات التي قـاموا بها عندما كإنو في مرحلة الشباب وهذا من شأنه أن يساعد على تكيفهم ويشجعهم
بشكل أكثر على المشاركة الاجتماعية وعدم الانعزال.
المشكلات الصحية :
تزداد حاجة الإنسان الى الرعاية الصحية كل ما تقدم به العمر حيث يكون عرضة للأمراض المزمنة التي تتطلب رعاية مستمرة وتناول للكثير من الأدوية والاهتمام بالصحة العامة والحمية الغذائية ومراقبة ما بتناوله من طعام للتأكـد مـن كونـه يتناسب مع حالته الصحية ولا يؤثر على صحته العامة. ويحتاج الكثير من كبـار السن الى من يقدم لهم العون والمساعدة في هذ الجانب، فالبعض منهم يحتاج الى من يساعده عند الذهاب الى الطبيب والبعض الاخر يحتاج الى يقدم له الادوية في وقتها ويقوم بترتيب مواعيده الطبية وجلساته العلاجية. ولا تقتصـر المشـكلات الصحية للمسنين على الامراض المزمنة فقط فيعاني المسنون مـن تراجـع فـي الحواس وصعوبة في القيام ببعض متطلبات الحياة، فبعض المسـنين لا يسـتطيع
قيادة السيارة نظرا لضعف حاستي السمع والبصر والبعض منهم تصـعب عليـه الحركة ويحتاج الى كرسي متحرك ويحتاج معه الى من يساعده في الذهاب الـى المسجد ومتابعة المواعيد وتلبية الالتزامات الاجتماعية الامر الذي يفرض صهوبة بالغة على المسن ويجعله في حرج مستمر وفي حاجة بالغـة الـى رعايـة مـن الاخرين. ولا يتوقف الامر عند هذا الحد فنجد بعض المسنين يحتاج الى مرافـق من العمالة المنزلية الوافدة الامر الذي يفتح يثير التسـاؤل عـن غيـاب الأبنـاء والاقارب عن هذا الوع من المسنين وترك امر رعايتهم والاهتمام بهـم للعمالـة الوافدة مما يقود الى إساءة معاملتهم وإيذائهم أو اهمالهم من الناحية الصحية ويبقي التساؤل مفتوحا عن مسؤولية رعاية المسنين بين الاسرة والمجتمع. والحديث عن المشكلات الصحية لا يكتمل بدون الحديث عن النقص فـي الخـدمات العلاجيـة والخلل الواضح في التأمين الطبي حيث ترفض شركات التأمين قبول التأمين على من تجاوز عمره ستين عاما ) 60 عام ( وهذا يعنـي ان المسـنين أو معظمهـم سيجدون حالهم بدون تأمين طبي سيما وهم في أكثر مراحل حياتهم حاجـة اليـه. فالمسنون زبائن دائمين للمستشفيات والعيادات الطبية. ومن المتوقع ان عدم وجود تأمين طبي لديهم سينتج عنه اللجوء الى المستشفيات العامة والحكومية وهذا يترتب عليه انتظارهم فترات طويله من أجل الحصول على موعد وغالبا ما تتأثر صحتهم بسبب النقص الواضح في الرعاية الخاصة وبطء المواعيد. وختاما فإن المشكلات الصحية تعد من أكبر العقبات التي تواجه المسنين في المجتمعات وتـؤثر علـى حياتهم وتجعلهم في حاجة ماسة الى رعاية طبية وأحيانا رعاية منزلية مسـتمرة ونجد أن تتطلب تعاون من جميع الأطراف فالمسن نفسه يجب أن يكون مسـتعدا ومتقبلا لوضعه الصحي وافراد الأسرة يجب عليهم الاهتمام بصفته الحلقة الأهـم في هذه القضية والامر لا يكتمل بدون مساعدة مؤسسات المجتمع والمستشـفيات وبعض المؤسسات الخيرية التي تهتم بجوانب متخصصة في حياة المسنين ويقودنا
الى القول أن الرعاية الصحية للمسن تتطلب تعاون عدة اطراف ولا تكتمل بدون التنسيق والتعاون بين جميع هذه الأطراف.
المشكلات النفسية:
يعاني الكثير من المسنين من الإحباط المستمر والبعض منهم يعاني مـن القلـق والاكتئاب بسبب التفكير في المستقبل والخوف من الموت وعدم وجـود مسـاندة اجتماعية سليمه وعدم اهتمام المجتمع بالحالة النفسية التي يكون عليها المسنين في معظم المجتمعات. فالإنسان يفقد الرغبة في التفاعل مع الاخرين كل ما تقـدم بـه العمر وينحسر طموحه ويشعر بأنه ليس ثمة أهداف متبقيه يحتاج أن يعمل علـى تحقيقها وهذا يقود الى الإحساس بعدم الأهمية في الوقت وعدم الرغبة في إنجـاز أي عمل وهذا بدوره يقود الى المزيد من الإحباط والاكتئاب يظطر بعض المسنين الى استخدام بعض المهدئات والعقاقير الطبية والبعض منهم يعاني من صـعوبات
في النوم ويكون سريع الغضب وسريع الانفعال على من حوله


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

الشفرة " (1) ال...

الشفرة " (1) الشفرة اول الرحمان الله أقل به سوار 6 ولاية باجانه للاشخاص ( 1 ) الذين هم دون الثام...

التشخيص هي العم...

التشخيص هي العملية الأساسية لمعرفة التوحد ومن ثم يمكن إجراء التدخل العلاجي المبكر، وأدوات التشخيص ما...

تعد أمراض القلب...

تعد أمراض القلب والأوعية الدموية أحد الأسباب الرئيسية للوفاة حالياً. الأسباب الرئيسية للوفاة: تُعزى ...

شهدت المقاولة ا...

شهدت المقاولة الثقافية بصفة عامة تطورا مذهلا ومتسارعا، وذلك عبر تأسيس العديد من المقاولات الثقافية ا...

لأهم العوامل ال...

لأهم العوامل المودية للتنمر وأهم أشكاله. ٢,٢ العوامل المؤدية إلى التنمر لإيجاد الأسباب والعوامل الأس...

الوعي الذاتي وا...

الوعي الذاتي والتفكير "فقط كما تعرف نفسك يمكن لعقلك أن يخدمك كأداة حادة وفعالة. اعرف إخفاقاتك وعواطف...

نظرا لحاجة الوا...

نظرا لحاجة الواجهات البحرية الساحلية في الجزائر ومستغانم خاصة للتهيئة وعنصر الجذب ونظرا لطبيعة تخصصن...

الحديثة، وموقعه...

الحديثة، وموقعها في التنظيم أهمية وظيفة التدريب والتنمية في إدارة القوى البشرية 1.3 أهمية وظيفة ال...

الاندماج انقضاء...

الاندماج انقضاء مبتسر للشركة المندمجة مع استمرار مشروعها الاقتصادي: يرى بعض الفقه أن الاندماج هو انق...

تأسست مدرسة الا...

تأسست مدرسة الابتدائية "أ" في عيلوط عام 1951، وهي أول مدرسة في القرية. بدأت المدرسة كبناية بسيطة من ...

هناك العديد من ...

هناك العديد من الأقوال اليومية ذات جذور متاأسلة في التنمر والعدوانية. على سبيل المثال قاعدة« اإسبع ا...

علم المنطق هو ا...

علم المنطق هو العلم الذي يبحث في ضوابط الفكر البشري (حركة النفس في المعقولات ) من حيث انه يدرس المعل...