لخّصلي

• تحدد إدارة المعرفة بالخدمة الاجتماعية أنه لا يوجد تعريف موحد للممارسة ، وأن أي تعريف للممارسة العامة يجب أن يتضمن ثلاثة أبعاد للتوافق: ١_ أي أن تعريف الممارسة يجب أن يركز على أهمية التدخل المهني على مستويات متعددة بما في ذلك الأفراد والأسر والمجموعات والمنظمات والمجتمع ، ويجب أن تستمد عملية التدخل المهني من التفكير المنظم والاعتماد على التخطيط نسعى لتحقيق التغييرات المطلوبة. ٢_ وبعبارة أخرى ، يجب أن يتضمن تعريف الممارسة العامة قاعدة معرفية مختارة بعناية للنظريات الموجودة. ٣_ بعبارة أخرى ، يجب أن يركز التعريف على التعامل مع المشكلات الخاصة وتحقيق العدالة الاجتماعية ، وبالتالي ، يجب أن يكون لدى الممارسين العامين قاعدة معرفية قوية ومستقرة والعديد من المهارات في جوانب عديدة. يعرّف قاموس العمل الاجتماعي الممارسة العامة على أنها ممارسة عامة تستند إلى المعرفة والمهارات المتعلقة بالخدمات الاجتماعية التي تقدمها المهنة ، ويستخدم الأخصائيون الاجتماعيون أساليب مهنية متنوعة للتدخل المهني والاستخدام الواسع النطاق لأشكال مختلفة تُعرَّف الممارسة العامة على أنها نظرة خاصة لطبيعة ممارسة الخدمة الاجتماعية ، وينصب تركيزها على إقامة العدل الاجتماعي ، وينصب تركيز الأخصائيين الاجتماعيين على القضايا الاجتماعية والاحتياجات البشرية. لا بد لي من تقييم المشكلة ، ثم وفقًا للبيئة وعملية حل المشكلات ، اختر النظرية وخبير النموذج الذي يستخدمه في التدخل المهني. لا بد لي من تقييم المشكلة ، ثم وفقًا للبيئة وعملية حل المشكلات ، اختر النظرية وخبير النموذج الذي يستخدمه في التدخل المهني. يعرّف جونسون أيضًا الممارسة العالمية على أنها الطريقة التي يريد ممارستها ، ويركز هذا الرأي على التفاعل بين الأشكال ، مع إيلاء اهتمام متساوٍ لتحقيق العدالة الاجتماعية وهدف القضاء على الملاحقات البشرية وتحسين مستويات معيشة الناس. الممارسة العامة تشمل خمسة عناصر رئيسية إنها أساس منهج متعدد الأساليب لحل المشكلات ومدخلات المعرفة المتعددة وقاعدة المهارات. يمكن تطبيقه من خلال مجموعة متنوعة من الأطر النظرية وفي مجموعة متنوعة من البيئات ، ولا يقتصر التقييم العام على أطر أو طرق نظرية محددة تمامًا كما عرفتها كار لا ميل زملائها بأنها ممارسة تقديم نهج حديث لغرض خدمة المجتمع المعاصر ، تحولت الممارسة من تركيز الانتباه إلى الفرد ، وأصبحت مهنية واسعة مع تنسيق متعدد ومعاني أخرى في مركز التدخل ، تركز الممارسة العامة للخدمات الاجتماعية على تفاعل القضايا الشخصية والبيئية. تعمل مع العديد من التنسيق الإنساني (المجتمعات الكبيرة - المجتمعات المحلية - المجتمعات الصغيرة - المنظمات المعقدة - المؤسسات - الصراعات الشكلية - المجموعات غير الرسمية - الأفراد) من أجل تحقيق أكبر قدر ممكن من التغيير وبالتالي تحسين الأداء الاجتماعي يعرف باميلالاندون أيضًا الممارسة العامة على أنها اتجاه ، والذي يتضمن رعاية الشخص واحتياجاته وأهدافه وأساليب التفكير وبيئته. يسمح هذا الاتجاه للعاملين الاجتماعيين باستخدام الأدوات والنظريات وأساليب العمل المتاحة وفقًا لاحتياجات العملاء ومشاكلهم على جميع المستويات.